الصفحه ١٢١ : النبي صلى الله عليه
وآله ليلة المعراج لما خوطب بفرض الصلاة راجع ربه تعالى مرة بعد أخرى حتى رجعت إلى
خمس
الصفحه ٢٩ : الله
تعالى ما تضمنته الآية ، وروى ابو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله انه قال
: نحن احق بالشك من
الصفحه ١٢٧ : قوله
تعالى :
(والارض جميعا قبضته يوم القيامة
والسموات مطويات بيمينه)
فكأنه صلى الله عليه وآله لما اراد
الصفحه ١٠٣ : ، يقال أصابت فلانا نفس أي عين. وروي ان رسول الله
صلى الله عليه وآله كان يرقي فيقول : «بسم الله ارقيك
الصفحه ٨٦ :
وان كان كثير المال واسع الحال. ويجري هذا مجرى ما روي عنه عليه السلام من قوله : «مسكين
مسكين رجل لا
الصفحه ١٣٢ : كان من
مذهبكم يا معشر القائلين بالنص ان النبي صلى الله عليه وآله نص على علي بن ابي
طالب امير المؤمنين
الصفحه ١٦٨ : فضائلهم ومآثرهم على ما هو مشهور ، لكفى على أن هذا الخبر قد تضمن ما يشهد
ببطلانه ويقتضى على كذبه من حيث
الصفحه ٤١ :
الرجحان على معناهم. على أن معنى الآية والمقصود منها يدلان على ما ذكرناه ، حتى
أنا لو قدرنا ما ظنه المخالف
الصفحه ١٧٧ : المسلمين ، فأكون رجلا من أهله لى
ماله وعلي ما عليه. وان عمر كتب إلى عبيد الله بن زياد بما سئل فأبى عليه
الصفحه ١٦٣ : (فلما
رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن) ومعلوم أنهن ما قطعن اكفهن إلى الزند ، بل على ما
ذكرناه. وإذا كان الامر
الصفحه ٨ : ينتهي الحال إلى أن الحق لا يعرف إلا من جهتهم ، ولا
يكون الطريق إليه إلا من أقوالهم على ما بيناه
الصفحه ١٤٣ :
على ظنه فيها ما لا يعلمه الغائب ولا يظنه ، واستعمال القياس فيما يؤدي إلى الوحشة
بين الناس ونفار بعضهم
الصفحه ١٠١ : ، وليس ذلك بواجب على ما ظنوه ، لان
ظاهر القرآن لا يقتضيه. وانما اوقعهم في هذه الشبهة قوله (اني كنت من
الصفحه ٣٥ : جعل لابراهيم عليه السلام من ذلك ما لم يجعله للنبي صلى الله عليه
وآله ، لان هذا الذي لم يجعله للنبي صلى
الصفحه ١٣٣ : في متشابه القرآن المقتضي
ظاهره ما لا يجوز على الله تعالى ، وما لا يجوز على نبي من انبيائه عليهم