الصفحه ١٧١ : عامل أبيه وقد أئتمنني وشرفني ، وهبني نسيت
بلاء أبيه أأنسى رسول الله صلى الله عليه وآله ولا أحفظه في ابن
الصفحه ٥٧ : وترويعا بما جعله من السقاية في رحله ، وليس بمعرض له للتهمة بالسرقة ، لان
وجود السقاية في رحله يحتمل وجوها
الصفحه ١٦٠ : غير نافعة لهذا القاتل ، وأنه سيأتي من فعله في المستقبل ما
يستحق به النار ، فلا تظنوا به لما اتفق على
الصفحه ٧٢ : تعالى حاكيا عن موسى (ع) : (ربنا انك اتيت فرعون
وملاه زينة واموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك
الصفحه ٤ : ، وجاريا مجرى قوله تعالى له : صدقت في انك رسولي
ومؤد عني. فلابد من ان يكون هذا المعجز مانعا من كذبه على
الصفحه ٩٣ : ولا لعبا ، وانما اتبع فيه أمر الله تعالى وآثر طاعته. وأما قوله : احببت حب
الخير ففيه وجهان. احدهما
الصفحه ١٣٨ : ، وانما كان يكثر الجلوس في مسجد رسول الله صلى الله
عليه وآله فيقع الاجتماع مع القوم هنا ، وذلك ليس بمجلس
الصفحه ١٤٩ : وتفسير مراده منه ، ونقل من طرق
معروفة موجودة في كتب اهل السير ، انه عليه السلام لما سئل عن مراده بهذا
الصفحه ١٨٤ : وان كانوا غير
قاصدين بذلك. وقد ذكرنا في كتاب الامامة جوابا آخر ، وهو أن الامام (عليه السلام) عند
ظهوره
الصفحه ١٤٧ :
متى تعدياه فلا حكم
لهما. هذا غاية التحرز ونهاية التيقظ ، لانا نعلم انهما لو حكما بما في الكتاب
الصفحه ١٣٣ : طريقة الكلام فيها. فنقول
: قد بينا في صدر هذا الكتاب ان الائمة عليهم السلام معصومون من كبائر الذنوب
الصفحه ١٤٤ : . وهذا يدل على شكه
في امامته وحاجته إلى علمه بصحة طريقته؟ ثم ما الوجه في تحكيمه فاسقين عنده عدوين
له. أو
الصفحه ١٣١ : جورا له في حكمه أو ابطالا لاصل عقلي ، نظائر
كثيرة ، وان كانت لا تجري في الشهرة مجرى ما ذكرناه ، ومتى
الصفحه ١٥٥ : يكون ذلك انما كان منه (ع) في حياة الرسول صلى الله عليه وآله وفي تلك
الاحوال لم يكن محيطا بجميع الاحكام
الصفحه ١٥١ : عن النبي صلى الله عليه وآله
بقتال الخوارج قبل ذلك بمدة طويلة وقتل المخدج ، شك فيه لضعف بصيرته فقال له