الصفحه ١٦٨ : إلى مدينة الرسول (صلى الله عليه
وآله) لما ورد كتابها عليه تذكر أنه قد تزوج عليها أو تسرى ، يقول مجيبا
الصفحه ١١٢ :
ذلك قادحا في عدالته
وخافضا في منزلته ، وما يؤثر في منزلة احدنا اولى من ان يؤثر في منازل من طهره
الصفحه ٩٥ : أناب)
أو ليس قد روى في تفسير هذه الآية ان جنيا كان اسمه صخرا تمثل على صورته وجلس على
سريره ، وانه أخذ
الصفحه ٢٠ : نوح عليه السلام نجاة ابنه باشتراط المصلحة لا على سبيل القطع. فلما بين
الله تعالى ان المصلحة في غير
الصفحه ٧٣ :
الله تعالى فعل ذلك ليضلهم ، ولا يمتنع ان يكون هناك من يذهب إلى مذهب المجبرة في
ان الله تعالى يضل عن
الصفحه ٦٥ : والمنيب
بمعنى واحد. وسادسها : ما أومى إليه أبو علي الجبائي في تفسير هذه الآية لانه قال
أراد بقوله
الصفحه ٦٧ : هذا الوجه في تفسيره ، ثم نسب مع ذلك موسى (ع) إلى أنه فعل معصية
صغيرة ، ونسب معصيته إلى الشيطان. وقد
الصفحه ٦١ : النفيس في مقابلتها ، وهذه سنة الله تعالى في اصفيائه
واوليائه عليهم السلام. فقد روي عن الرسول صلى الله
الصفحه ١٠٧ : ، اما ان
يريد بالتمني التلاوة كما قال حسان بن ثابت : تمنى كتاب الله اول ليله * وآخره
لاقى حمام المقادر
الصفحه ١١٨ : وفصلوه كما فعلوا في غيره وليس قلة الاستعمال معتبرة في هذا الباب لان
الكلام إذا كان له أصل في العربية
الصفحه ٥٢ :
السجن ، ولم أقل فيه
لما سئلت عنه وعن قصتي معه الا الحق ، ومن جعل ذلك من كلام يوسف (ع) جعله محمولا
الصفحه ١٦٢ :
فأما بيع أمهات
الاولاد
فلم يسر فيهن إلا بنص الكتاب وظاهره ، قال
الله تعالى :
(والذين هم لفروجهم
الصفحه ٥٦ : على هذا ان يضم إلى دعائه الله تعالى ورغبته إليه في
خلاصه من السجن ان يقول لبعض من يظن انه سيؤدي قوله
الصفحه ٥٥ : شتراك الحالتين في باب المنزلة ، وان لم يشتركا في الخير والنفع
كما قال تعالى : (خير مستقرا وأحسن مقيلا
الصفحه ١٨١ : والممالك ، لا يكون
كخوف غيره ممن يجوز له مع الظهور التقية وملازمة منزله ، وليس من تكليفه ولا مما
سبق أنه