الصفحه ١٢٨ :
عليه وآله برجل من
الانصار وهو يضرب وجه غلام له ويقول قبح الله وجهك ووجه من تشبهه ، فقال النبي صلى
الصفحه ١٧ : يسمع من سمرة شيئا في قول البغداديين.
وقد يدخل الوهن على هذا الحديث من وجه آخر ، لان الحسن نفسه يقول
الصفحه ٢١ : من المشركين». وكان هذا القول منه عقيب معرفته بالله
تعالى ، وعلمه بأن صفات المحدثين لا يجوز عليه تعالى
الصفحه ٢٦ :
في النجوم * كم علينا
من قطع ليل بهيم وإنما أراد انظري إليها لتعرفي الوقت. (ومنها) : أنه يجوز ان
الصفحه ٣٤ :
مصر على كفره. ويمكن
أيضا ان يكون قوله تعالى :
(إلا قول ابراهيم لابيه) استثناء من غير التأسي ، بل
الصفحه ٥٨ :
يكون (ع) لم يتمكن من
ذلك ولا قدر عليه فلذلك عدل عنه. تنزيه يوسف (ع) عن الرضا بالسجود له : (مسألة
الصفحه ٦٧ :
يقتضي ظاهره ان
احدهما جزاء على الآخر. ووجه آخر : وهو انه يجوز ان يكون من شريعته عليه السلام
العقد
الصفحه ٦٨ :
الممانعة من غير قصد.
ولا شبهة في ان الله تعالى امره بدفع الظلم عن المظلوم ، فكيف فعل ما لم يؤمر به
الصفحه ١٠١ :
يجوز ان يقال انه ظلم
نفسه من حيث نقصها ذلك الثواب ، وليس يمتنع ان يكون يونس عليه السلام أراد هذا
الصفحه ١٤٩ : ضرورة ان أمير المؤمنين عليه السلام وأهله وخلصاء
شيعته وأصحابه كانوا من أشد الناس اظهارا لوقوع التحكيم من
الصفحه ١٥٦ : عليه السلام ويعترضه في الاحكام الا من قد اعمى الله قلبه وأضله عن رشده
، لانه المعصوم الموفق المسدد على
الصفحه ١٦٥ : ان ذلك غير مانع من قبول اليمين مع شهادة الواحد. وبعد فليس قوله تعالى (واشهدوا
ذوي عدل منكم)
بمقتض غير
الصفحه ١٦٩ : فاطمة عليا (عليه السلام) حتى زوجها الله إياه في سمائه
، ونحن نعلم أن الله سبحانه لا يختار لها من بين
الصفحه ١٧٤ :
من إنتزاع جميع ما في
يد معاويه من أموال الله تعالى وأخرج هو شيئا منها إليه على سبيل الصلة ، فواجب
الصفحه ١٧٩ :
ظهور أسباب الخوف لم
يقبلا منه ، ولم يجب إلا إلى الموادعة ، وطلب نفسه (ع) فمنع منها بجهده حتى مضى