الصفحه ١٥ :
انه منه أتاني ولم
يقل منك أتاني. فإن قيل ، كيف يكنى عمن لم يتقدم له ذكر؟. قلنا : لا يمتنع ذلك
الصفحه ١٦١ :
على المؤمنين فهو
حلال طيب للمؤمنين. (الجواب) : إنا قد بينا قبل هذا الموضع أنه لا يعترض على أمير
الصفحه ١٧٣ :
وعند أكثر مخالفينا
أيضا في الامامة أن خلع الامام نفسه لا يؤثر في خروه من الامامة ، وإنما ينخلع من
الصفحه ٦ :
ما يعير الناس. وخرج
من استحقاق العقاب بها لا نسكن إلى قبول قوله ، كسكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه
الصفحه ١٣٤ :
كان متمكنا من
المنازعة في حقه والمجادلة ، وما المنكر من ان يكون عليه السلام خائفا متى نازع
وحارب
الصفحه ١٨٤ :
عما شذ منه ، فالحاجة
إلى الامام ثابتة مع ادراك الحق في أحوال الغيبة من الادلة الشرعية على ما بيناه
الصفحه ٤ :
من المعاصي لا يقع من
الانبياء (ع) من حيث يلزمهم استحقاق الذم والعقاب ، لكنه يجوز ان نتكلم في هذه
الصفحه ٧٩ :
الشك في جواز الرؤية
التي لا تقتضي تشبيها وإن كان لا يمتنع من معرفته بصفاته ، فإن الشك في ذلك لا
الصفحه ٥ :
قد جوز كثير من الناس
على الانبياء عليهم السلام الكبائر مع انهم لم ينفروا عن قبول أقوالهم والعمل
الصفحه ١٢ :
الكراهة تتعلق
بالقبيح وغير القبيح من الحكيم تعالى ، وكذلك النهي. كما جعلنا الامر منه يتعلق
بالواجب
الصفحه ١٣ :
غيرها هو المصلحة.
وكذلك القول في سلب اللباس حتى يكون نزعه بعد التناول من الشجرة هو المصلحة كما
الصفحه ١٦٠ :
إذا كان بإستحقاق على
وجه الصواب من أعظم الطاعات وأكبر القربات ، ومن جرى على يده يظن به الفوز
الصفحه ٣ :
النبوة ، ومنهم من
جوزها في حال النبوة سوى الكذب فيما يتعلق باداء الشريعة ، ومنهم من جوزها كذلك في
الصفحه ١٠٠ : قدره الله عليه هو ما لحقه من الحصول في بطن الحوت وما
ناله في ذلك من المشقة الشديدة إلى أن نجاه الله
الصفحه ١٠٨ :
لقطعنا
منه الوتين).
وقوله تعالى :
(سنقرئك فلا تنسى). على ان من يجيز السهو على الانبياء
عليهم