الصفحه ١٣٥ : فيه ، ولا يسمع على الامامة نصا لان
المهاجرين قالوا نحن احق بالامر ، لان الرسول صلى الله عليه وآله منا
الصفحه ١٣٦ : على خلاف رسول
الله صلى الله عليه وآله في اوثق عهوده واقوى عقوده ، والاستبداد بأمر لاحظ لهم
فيه. وهذه
الصفحه ١٥٤ : وآله. واكثر ما يدعى عليه من ذلك هذا الخبر الذي نحن
في الكلام عليه. وقوله ما حدثني احد عن رسول الله صلى
الصفحه ١٥٦ : الرسول صلى الله عليه وآله
بأنه (ع) اقضي الامة واعرفها بأحكام الشريعة؟ وهو الذي شهد صلى الله عليه وآله له
الصفحه ١٦٤ :
واما الجهر بتسمية
الرجال في القنوت
فقد سبقه (عليه السلام) إلى ذلك رسول
الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤ : عن عوف عن الحسن قال : «بلغني ان رسول الله صلى الله عليه
وآله قال ان ابراهيم عليه السلام ما كذب متعمدا
الصفحه ٢٩ : الله
تعالى ما تضمنته الآية ، وروى ابو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله انه قال
: نحن احق بالشك من
الصفحه ٦١ : النفيس في مقابلتها ، وهذه سنة الله تعالى في اصفيائه
واوليائه عليهم السلام. فقد روي عن الرسول صلى الله
الصفحه ٨٤ : ) أي ترك ، وقد روي هذا الوجه عن ابن
عباس عن ابي بن كعب عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : «وقال موسى
الصفحه ٩٧ : الذين
كفروا منهم أي من المجادلين. كما قال تعالى : (محمد رسول الله
والذين آمنوا معه اشداء على الكفار رحما
الصفحه ١٠٢ : (ع) لم يعرف ذلك إلا في تلك الحال. ونظيره في التعارف ان يرسل الرجل رسولا
إلى قوم فيبلغ الرسول رسالته
الصفحه ١٠٣ : ، يقال أصابت فلانا نفس أي عين. وروي ان رسول الله
صلى الله عليه وآله كان يرقي فيقول : «بسم الله ارقيك
الصفحه ١٠٨ : وجه التباس
الامر أن رسول الله صلى الله عليه وآله لما تلا هذه السورة في ناد غاص بأهله وكان
أكثر
الصفحه ١١٦ : كان
الحاضرون ما شهدوا ذلك ولا فعلوه وحسنت الاضافة للاتصال والتسبب ولا سبب اوكد مما
بين الرسول صلى الله
الصفحه ١١٧ : تأخر ، وليس
لاحد ان يقول ان سورة الفتح نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله بين مكة
والمدينة وقد انصرف