الصفحه ٩ :
بينا ان الكبائر والصغائر لا يجوزان على الانبياء (ع) قبل النبوة ولا بعدها ، لما
في ذلك من التنفير عن
الصفحه ١٨٣ :
التي تستحق في الاحوال التي لا يتمكن فيها أهل الحل والعقد من نصب إمام واختياره؟
وهل تبطل الحدود أو تستحق
الصفحه ١٨٥ : عمداً و سهواً قبل
٩
في تنزيه ادم عليه السلام البعثة و بعدها و كذا الائمة عليهم السلام
الصفحه ١٣٤ : وعلامات وقوع الفساد في الدين. وعلى هذا فليس تنفعكم الجملة
التي ذكرتموها لان التفصيل لا يطابقها. قلنا : أول
الصفحه ٧٣ : الدال على ان
الله تعالى لا يضل العباد عن الدين. ودليل العقل أقوى مما يكون في الكلام دالا على
حرف
الصفحه ١٦٥ : .
فاما أخذ نصف الدية
من أولياء المرأة إذ أرادوا قتل الرجل
بها فهو الصحيح الواضح الذى لا يجوز خلافه
الصفحه ١٣٦ :
يخرجهم من الضلالة
وينقذهم من الجهالة؟ وكيف لا يتهمهم على نفسه ودينه من رأى فعلهم بسيدهم وسيد الناس
الصفحه ١٠٥ : قيل فما معنى قوله تعالى
:
(ووجدك ضالا فهدى) أو ليس هذا يقتضي اطلاقه الضلال عن
الدين؟ وذلك مما لا يجوز
الصفحه ٤٣ : والترحيب والبر الذي يصل إليه من جهته ، وليس
ذلك بقبيح لانه لا يمتنع ان يكون يعقوب (ع) لم يعلم ان ذلك يؤدى
الصفحه ١٣٨ : (ع) يرجو في حرب الجمل وصفين وسائر حروبه ظفرا ، وخاف
من ضرر في الدين عظيم هو اعظم مما ينكره ، لما كان إلا
الصفحه ١٥٠ : (ع) : يا أمير المؤمنين أكان رسول الله صلى الله عليه وآله تقدم
اليك في هؤلاء بشئ؟. قال : لا ولكن أمرني رسول
الصفحه ٧٤ : بدا ابن خمس وعشرين * له قالت
الفتاتان قوما اراد قومن. ومما استشهد به ممن أجاب بهذا الجواب الذي ذكرناه
الصفحه ٢٤ : لا يجوز على الاصنام عند القوم ، فما هو أعظم منه أولى بأن
لا يجوز عليها وان لا يضاف إليها ، والفرق بين
الصفحه ٩٧ : أصلح له في الدين والاستكثار من الطاعات ، واعلمه ان غيره لو سأل
ذلك لم يجب إليه من حيث لا صلاح
الصفحه ١٤٣ : في الدين إلى ما لا يؤدي إليه اظهار ما اظهره ، وهذا واضح لمن تدبره. وقد
دخل في جملة ما ذكرناه الجواب