الصفحه ٦٤ : إليه ، لان المسألة للتوفيق ينبغي ان يكون قبل التوبة. وثالثها : انه
أراد بثم الواو ، والمعنى استغفروا
الصفحه ٧٣ :
يقول انك اتيتهم
الاموال ليضلوا. وثالثها : ان يكون مخرج الكلام مخرج النفي والانكار على من زعم ان
الصفحه ٧٨ : شاك فيه ، فلا وجه
لسؤاله الا ان يقال انه سأل لقومه ، فيعود إلى معنى الجواب الاول. فقد حكي جواب
ثالث في
الصفحه ٨٤ : لا تؤاخذني
بما نسيت». يقول بما تركت من عهدك. والوجه الثالث : انه أراد لا تؤاخذني بما فعلته
مما يشبه
الصفحه ٩١ : (ع) على الحرص على الدنيا ، بأنه
خطب امرأة قد خطبها غيره حتى قدم عليه. وثالثها : أنه روي ان امرأة تقدمت مع
الصفحه ١٠٦ : .
فامتن الله تعالى عليه بأن رزقه وأغناه وكفاه. (وثالثها) : ان يكون أراد ووجدك
ضالا بين مكة والمدينة عند
الصفحه ١٠٩ :
الآيات واتى بكلام على سبيل الحجاج لهم ، فلما تلا افرأيتم اللات والعزى ومناة
الثالثة الاخرى قال تلك
الصفحه ١٢٥ : . وثالثها : ان يكون المعنى ان
الله تعالى إذا علم الميت ببكاء أهله واعزته عليه تألم لذلك ، فكان عذابا له
الصفحه ١٢٧ : ومصطفيه. وذكر ايضا وجه
ثالث : وهو ان هذا الكلام خرج على سبب معروف لان الزهري روي عن الحسن أنه كان يقول
الصفحه ٥٠ : متعلقا
بالقبيح لشهادة الكتاب ، والآثار بذلك. وهى ممن يجوز عليها فعل القبيح ، ولم يؤمن
دليل ذلك من جوازه
الصفحه ١٤٧ :
متى تعدياه فلا حكم
لهما. هذا غاية التحرز ونهاية التيقظ ، لانا نعلم انهما لو حكما بما في الكتاب
الصفحه ١٦٢ :
فأما بيع أمهات
الاولاد
فلم يسر فيهن إلا بنص الكتاب وظاهره ، قال
الله تعالى :
(والذين هم لفروجهم
الصفحه ١٨٤ : وان كانوا غير
قاصدين بذلك. وقد ذكرنا في كتاب الامامة جوابا آخر ، وهو أن الامام (عليه السلام) عند
ظهوره
الصفحه ١١٢ : يريد الآخرة
والله عزيز حكيم).
وقوله : (لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم
عذاب عظيم)
أو ليس هذا
الصفحه ١٤٤ : ، وبين أهل الزبور بزبورهم ، وبين
أهل الفرقان بفرقانهم ، حتى يظهر كل كتاب من هذه الكتب ويقول يا رب ان عليا