الصفحه ١٧١ : يتصوّر المساواة والمرجوحية ، لأنّه من المعاونة على البرّ والتقوى ، ونصيحة المؤمن للمؤمن.
وأمّا حديث
الصفحه ١٩٠ :
الأنبياء ـ ٢١ ـ
وَلَهُ
مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
الصفحه ١٦ : نفسهما ، فما المانع من إرسال نبي ، أو رسول يسهو ، أو ينسى ، ما دام ذلك ليس قبيحاً ؟
وأيضاً فإنّ السهو
الصفحه ٤٣ : نفي السهو عن أهل العصمة عليهم السلام ، وذكر نبذة ممّا يدلّ على ذلك من الأدلّة العقليّة ، والنصوص
الصفحه ٤٧ :
الفصل الأول
في ذكر جملة من عبارات علمائنا وفقهائنا المصرّحين بنفي السهو عن النبيّ
الصفحه ٦٢ : : إنّ النبيّ قد سهى ، فقال : بل ابن بابويه قد سهى ، فانّه أولى بالسهو من
النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٧٣ : عليهم السلام
وبطريق العموم والإطلاق الشامل للعبادة وغيرها
، من الآيات القرآنيّة
الصفحه ٧٦ : انّ فعله كلّه نوع من التبليغ ، فانّ عبادته لا يتميّز منها ما هو تبلغ عن غيره ، بل ينبغي الجزم
بأنّ
الصفحه ٨١ : السلام من الأحاديث المعتبرة المنقولة من الكتب المعتمدة
وذلك أيضاً كثير جدّاً ، ولا يحضرني
الصفحه ٨٥ : اعظم من حال الإمام عليه السلام ، وظاهر أنّ كثيراً من الأشياء المذكورة ليست من قسم التبليغ ، وأنّه
الصفحه ٨٦ : خاصّة ، فلو كان احتمال السهو والغلط والخطأ والنسيان جائزاً عليه ، لما جاز الإقتداء به في شيء منها
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله ، ] (١) أشكو إليك ما ألقى من الوسوسة في صلاتي
حتّى لا أعقل ما صلّيت من زيادة أو نقصان
الصفحه ١١٩ : والعشرون :
لو جاز ذلك على المعصوم ، لجاز نسيانه
للحقوق التي في ذمّته من القرض وقيمة المبيعات وغير ذلك
الصفحه ١٢١ : واكتسابها إلى حدّ ينتفي عنه السهو والنسيان ، وقد ذكروا في حقّ كثير من الفصحاء والفضلاء والعلماء نحو ذلك
الصفحه ١٣٧ : ما يحتمله ليوافق ما لا يحتمله.
العاشر
: كونها لا تخلومن اجمال واشكال في مواضع
متعدّدة ، وذلك من