الصفحه ١١٥ : المؤمنين نسياناً ووجوب الديّة عليهما ، وإذا ادّعى أصحاب هذه الحقوق يحتاج إلى إمام آخر يحكم عليهما ، ويدور
الصفحه ١١٨ : في
غير التبليغ ، لجاز أن يقاتل المؤمنين ، بل المعصومين ويحاربهم نسياناً وسهواً ، وإذا جاز ذلك ، جاز
الصفحه ٥٢ : ذلك ، والخبر عنه بأنّه مخالف الحقّ فيما استعمله في الشرع والدين ] (٣)
كثيرة.
وإذا كان خبر سهوه صلّى
الصفحه ٥٥ : أدري
إذا ما ذكرتها
أثنتين صلّيت
الضحى أم ثمانيا ؟
وأمّا وسيّد
النبيّين
الصفحه ٥٧ : الصبح يوماً ، فقرأ مع «الحمد» ، « والنجم إذا هوى » ، إلى أن وصل إلى قوله تعالى : (
أَفَرَأَيْتُمُ
الصفحه ٦١ : الترك لتعريف العباد أحكام السهو لما علم أنّ الصحابة كانوا يصيرون إلى أقواله إذا اقترنت بأقواله غالباً
الصفحه ٦٧ : المسلم إذا هو نام عن صلاته أو سها فيها ، فيقال : قد أصاب ذلك رسول الله صلّى الله
الصفحه ٩٩ : الكافرون. ففعلت ذلك فذهب عنّي (٢).
أقول
: وفي معناه أحاديث كثيرة ، وإذا كانوا
يعلمون ما يدفع السهو
الصفحه ١٠٠ : .
فقال له : إذا دخلت في صلاتك فاطعن فخذك
الأيسر باصبعك اليمنى المسبحة ، ثم قل : بسم الله وبالله ، توكّلت
الصفحه ١٠٢ : السهو الحقيقي ، وإذا كان على قولكم قد ترك نصف صلاته ، فكيف يكون أتى بالاقبال فيها كلّها كما ينبغي
الصفحه ١١١ :
عن خطأهم ، فيتساوى
المعصوم وغير المعصوم ، ولا يكون قول أبي بكر : إذا زغت فقوّموني ، مانعاً من
الصفحه ١١٤ : ، ولم ينقل ولا يمكن معرفة ذلك الآن قطعاً.
السابع عشر :
انّه إذا صدر منه فعل على سبيل السهو
والنسيان
الصفحه ١١٦ : إذا تركا واجباً نسياناً.
الثاني والعشرون :
إنّ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
عبادة واجبة
الصفحه ١٣٣ : : قد عرفت إنّ تلك الآيات قليلة
جداً ، مأوّلة في الأحاديث ، وإذا كان الأئمّة عليهم السلام قد فسّروها بما
الصفحه ١٣٧ : رواه من هو فاسد المذهب أو
ضعيف.
إذا عرفت ذلك ظهر لك أنّ أكثر المرجّحات
المأمور بها في الأحاديث موجودة