الصفحه ١٠٩ : منفر عن أكله ، ومع ذلك ليس بمانع منه ، لأنّ
__________________
(١) تنزيه الأنبياء
: ١١٩.
الصفحه ١٣٤ : للسهو لا يدلّ على اعتقاده بظاهرها (٣)
، لأنّه كما عرفت قد روى كثيراً من معارضاتها ، ولعلّه فهم منها ما
الصفحه ١٣٥ : ، وحديث
زيد أضعف لوجود من هو فاسد المذهب ضعيف زيدي في سنده.
وحديث زيد الشحّام أضعف لأنّ أبا جميلة
الصفحه ١٥٢ :
الشيطان ، لأنّه ليس
للشيطان على النبي صلّى الله عليه وآله سلطان ، و (
إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى
الصفحه ١٥٤ : نسبت (١)
إلى السيد المرتضى (٢).
ولعل ما ذكره من سقوط العمل بأخبار
الآحاد قرينة ذلك.
وفيه نظر ، لأنّ
الصفحه ١٥٧ :
لعدم اقتضاء المصلحة
لم يبيّن حقيقة الحال ، لأنّه كان يترتّب على ذلك مفسدة اُخرى ، وأقلّها أنّهم
الصفحه ١٦٥ : الواقعة لم تكن من قسم السهو الواقع منه ، بل هي من الله ، وحينئذٍ فهو دالّ على مطلبنا ، لا على مطلبكم ، لأن
الصفحه ١٦٨ : مع الإغماض عن
سنده أنّه نسب السهو إلى الرسول صلّى الله عليه وآله ، فينافي إجماع الفريقين ، لأنّ من
الصفحه ١٧٨ : التقيّة ، لانّ المعلوم الذي لا يتخالج فيه الشكّ من مذاهب أئمّتنا عليهم السلام القول بالمسح على الرجلين
الصفحه ١٨١ :
أَنسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ ) (٤)
فهذا لا يمكّن ابن بابويه حمله على ظاهره قطعاً ، لأنّ سهو المعصوم عنده لا
الصفحه ١٩٣ :
إذا دخلت صلاتك فاطعن
فخذك الأيسر
الرسول
٩٩
إذا كثر عليك
السهو
الصفحه ٩٣ :
الربيع الشامي ، عن
أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ الإمام إذا شاء أن يعلم علم (١).
السادس عشر
الصفحه ١٠١ :
أحدكم ولا يكثرن نقص
الصلاة ، فإنّه إذا فعل ذلك مرّات لم يعد إليه الشكّ.
وقال زرارة : إنّما يريد
الصفحه ١٤٧ : كان لا ينام قلبه إذا نامت عيناه ، وصحاحهم صريحة بذلك ، وهذا من أعلام النبوّة ، وآيات الاسلام ، فلا
الصفحه ٩٢ : أبا عبد الله عليه السلام عن الإمام يعلم الغيب ؟
قال : لا ، ولكن إذا أراد أن يعلم الشيء
أعلمه الله