الصفحه ٥٧ : الصبح يوماً ، فقرأ مع «الحمد» ، « والنجم إذا هوى » ، إلى أن وصل إلى قوله تعالى : (
أَفَرَأَيْتُمُ
الصفحه ٦٠ : طويلاً بليغاً في أن القول بنفي السهو عن النبي صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام ليس في
الصفحه ٦٣ : تبليغ
قطعاً ، وتبليغه عبادة ، فبطل الفرق بينهما كما يأتي نقله ، ألا ترى إلى قوله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٨ : لا يحضر
الفقيه ١ : ٣٥٨ ، ومن قوله : « وانّما فعل ذلك ... الخ » يمكن أن يكون من تتمّة
الخبر ، ويمكن أن
الصفحه ٧١ : ، والمراد غيره كما في قوله تعالى ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ ) (٢).
ويحتمل كون النسيان
الصفحه ٧٣ : رواية اُخرى معتمدة ، ولنقتصر من ذلك على اثني عشر آية :
الاُولى
: قوله تعالى :
(
إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٨٠ : تأويله جداً ، والآية الأخيرة لابدّ من تأويلها على قول ابن بابويه أيضاً ؛ أمّا بأن يقول : فتاه غير معصوم
الصفحه ٨٦ : الخاصّة والعامّة من قول عليه السلام : خذوا عنّي مناسككم (٢).
وجه دلالته كما تقدّم.
واعلم أنّي لم أجد
الصفحه ٨٩ : في الخطأ والزلل والعثار (١)
، كما تضمّنه حديث ذي الشمالين على قول من حمله على ظاهره ؟
التاسع :
ما
الصفحه ٩٦ :
: لا ريب إنّ عبادته عليه السلام من جملة
السياسة للخلق ، وأنّ فعله حجّة كما أنّ قوله حجّة ، وإنّا
الصفحه ١٠٧ : مطلقاً ، إذ لو كان جائزاً لما جاز الإنكار على من يستفهم عنه ، ألا ترى إلى قوله : بل أنت نسيت ، مع أنّه
الصفحه ١١٣ : القول أيضاً ، لأنّه خارج عن التبليغ ، ألا ترى انّه على قولكم قد نفى السهو عن نفسه في حديث ذي الشمالين
الصفحه ١١٧ : الناس ، لاحتمال نسيانه الشهاده ، فإنّها ليست من قسم التلٍبيغ مطلقاً ، فينافي قوله تعالى (
وَكَذَٰلِكَ
الصفحه ١٢٣ : المعصوم إلى رعيّته كما تقدّم.
الثالث
: عدم امكان الفرق بين السهو والنسخ.
الرابع
: عدم كون فعله وقوله
الصفحه ١٢٨ : ء ؟
فقال : وما ذاك ؟
قال : انّما صلّيت ركعتين.
فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله : أتقولون
مثل قوله