الصفحه ٤٤ : عشر فصلاً ، تبرّكاً بالعدد الشريف.
الأول
: في ذكر جملة من عبارات علمائنا
المصرّحين بنفي السهو عن
الصفحه ٤٧ :
الفصل الأول
في ذكر جملة من عبارات علمائنا وفقهائنا المصرّحين بنفي السهو عن النبيّ
الصفحه ٤٩ : السلام في العبادة. ـ وربّما نسبت الرسالة إلى السيّد المرتضى (٦) ـ ، والأول أرجح ، قال
الصفحه ٥٠ : التبليغ عليه فريضة...»
إلى آخر كلامه.
ثمّ قال : وكان
شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ; يقول : أول
الصفحه ٦٢ : : إنّ النبيّ قد سهى ، فقال : بل ابن بابويه قد سهى ، فانّه أولى بالسهو من
النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٩ : شيخنا محمد بن
الحسن بن الوليد يقول : أوّل درجة في الغلو نفي السهو عن النبيّ صلّى الله عليه وآله.
فلو
الصفحه ٧٠ :
وهو كما ترى ضعيف جداً لما يأتي بيانه
ان شاء الله.
ونقله الشيخ المفيد رحمه الله في أوّل
رسالته
الصفحه ٧٣ : رواية اُخرى معتمدة ، ولنقتصر من ذلك على اثني عشر آية :
الاُولى
: قوله تعالى :
(
إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٨١ :
جميع تلك الأحاديث ، فأنا أذكر تيسّر منها والله الموفق.
الحديث الأوّل :
ما رواه الشيخ الجليل رئيس
الصفحه ٨٧ :
مضمونهما يوجد في عموم
الروايات السابقة والآتية.
السابع :
ما رواه الكليني في أوّل كتاب الحجّة
الصفحه ٩٨ : كغيره على ما يظهر من أوّل الكتاب وآخره ، وإلاّ لما انتظمت روايات كلّ راوٍ في سند واحد ، وصورة ايراده
الصفحه ١٠١ : أن الله يتمّ بالنوافل.
إنّ أوّل ما يحاسب به العبد الصلاة ، فإن
قبلت ، قُبل ما سواها ، إنّ الصلاة
الصفحه ١٠٥ : بابويه لا من الحديث المرسل ، وحينئذٍ لا حجّة فيه ، وأمّا أوّله فمعلوم انّه من جملة الحديث وهو دال على
الصفحه ١٠٩ : نقليّة وذلك وجوه :
الأوّل :
أنّه لو جاز شيء من ذلك عليهم لزم
التنفير عنهم ، وعدمم قبول
الصفحه ١١١ : يوثق
بشيء من أقواله ولا أفعاله وهو نقض للغرض من نصبه.
بيان ذلك : إنّ التبليغ يحصل بالمرّة
الاُولى من