الصفحه ٥٣ :
وآل محمد.
وسمعته مرّة اُخرى يقول : بسم الله وبالله
، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٦٨ :
عليه وآله (١).
ثم قال ابن بابويه بعد ذكر هذا الحديث :
قال مصنّف هذا الكتاب :
إنّ الغلاوة
الصفحه ٩ : الرسول والكتاب الذي أراد كتابته للاُمّة حتى لا تضلّ بعده ، فقال عمر : انّ الرسول ليهجر ! فنسب الهجر إلى
الصفحه ١١٤ :
الخامس عشر :
انّه لوكانت العصمة مختصّة بالتبليغ ، لجاز
عليه وقوع المعصية سهواً بعد تبيلغ انّها
الصفحه ١١٨ : اللهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
) (٥) وبدلالة معناه اللغوي ، والظالم
الصفحه ١٥ :
والخطأ وفعل القبائح
وما ينفر الناس منهم قبل البعثة وبعدها. فهو ( مذهب أصحابنا ) (١).
ولم يعلم من
الصفحه ٧٨ : بالفرق بين ما قبل نزول الآية وقبل القراءة وما بعدها ، فالفارق خارق للاجماع.
التاسعة
: قوله تعالى
الصفحه ١١٦ : بالضرورة من الدين ، وأحقّ الناس بها النبي صلّى الله عليه وآله والإمام عليه السلام ، وليس ذلك من قسم التبليغ
الصفحه ١٤٩ :
فصل
ولسنا ننكر ان يغلب النوم على الأنبياء عليهم
السلام في أوقات الصلاة حتّى تخرج ، فيقضوها بعد
الصفحه ١٨٠ :
نحملهما على ضرب من
التقيّة وعلى ما بيّناه ، لانّه (١)
رواية العامّة عن النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٠ : السهو ، ولو جاز عليه ذلك لكان غير مقبول الشهادة ولا الرواية ، ولكان حاله أسوء من حال كثير من رعيّته
الصفحه ٢٠٢ : : ٧٥ ، ٨٢ ، ٨٨ ، ١٧٥.
عمار الساباطي :
٩٠.
عمر : ١٥٣ ، ١٦٣.
عمران بن الحصين :
٥٧.
عمران بن موسى
الصفحه ١٠٣ : الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليه السلام انّهما قالا : إنّما لك من صلاتك ما أقبلت عليه فيها
الصفحه ١١٢ : الشمالين من ترك ركعتين واجبتين في الواقع والاتيان بالسلام والكلام المحرّمين في الواقع ، لكان ظالماً ، لأنّ
الصفحه ١٣٧ : رواه من هو فاسد المذهب أو
ضعيف.
إذا عرفت ذلك ظهر لك أنّ أكثر المرجّحات
المأمور بها في الأحاديث موجودة