الصفحه ٩٥ : ، عالماً بشيء جاهلاً بشيء ، ثمّ قال : الله أجلّ وأعزّ وأكرم من أن يفرض طاعة عبد يحجب عنه علم سمائه وأرضه
الصفحه ٩٦ :
: لا ريب إنّ عبادته عليه السلام من جملة
السياسة للخلق ، وأنّ فعله حجّة كما أنّ قوله حجّة ، وإنّا
الصفحه ٩٧ : السهو لما ثبت شرك من قال : « ألا صنع خلاف الّذي صنع ؟ » ومنافاته لحديث ذي الشمالين.
الرابع والعشرون
الصفحه ١٠٣ :
له من صلاته نصفها ،
أو ثلثها ، أو ربعها ، أو خمسها ، فما يرفع له إلاّ ما أقبل عليه بقلبه
الصفحه ١٠٤ :
، وبينه وبين الله عزّ وجلّ عمود من نور ، يرى فيه أعمال العباد ، وكلّما احتاج إليه لدلالة اطّلع عليها
الصفحه ١٠٩ : الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام مطلقاً ، من الأدلّة العقليّة وإن كان بعضها منضمّاً إلى مقدّمة
الصفحه ١١٣ : المعصوم لزم
افحامه ، لأنّ الرعيّة لا تتّبعه إلاّ فيما علمت صوابه ، ولا يعلم صوابه إلاّ منه فيدور.
الثالث
الصفحه ١١٥ : يقبل من الدعاوي بغير
بيّنة في كتاب من لا يحضره الفقيه وغيره أحاديث دالّة على وجوب قتل من لم يقبل دعوى
الصفحه ١١٦ :
نسياناً ؛ فأمّا أن يجب الانكار عليهما فيسقط محلّهما من القلوب ، فيصير الرئيس مرؤوساً ويحتاجان
الصفحه ١٣٣ : يوافق هذه الآيات ، علم أنّها ليست من المحكمات ، بل هي من المتشابهات ، والحديث الموافق للمحكمات يتعيّن
الصفحه ١٣٦ : حصول الثواب للخادم ، أو ليتعلّم منه الصلاة ، أو لتحفظ عنه القراءة والأذكار ، أو ليتعلّم الناس الاعتنا
الصفحه ١٤٠ :
ردّهم عليه والاخيران
لا ينسبهما إليه من يقول بنبوّته ، وأقبح منه خروجه وإتمام الصلاة ، فإنّه إذا
الصفحه ١٤١ : ظاهره ، مضافاً إلى ما تقدّم
وهذا الفصل كلّه من كلام الشيخ المفيد
في الرسالة التي نقلنا
الصفحه ١٤٢ : .
فصل
على إنّ في الخبر ما يدّل على اختلافه (١) ، وهو ما رووه من انّ ذا اليدين قال للنبي صلّى الله عليه
الصفحه ١٧٣ : ، ولا يجوز إبقائها على ظاهرها
وذلك كثير جداً ، ولنقتصر من هذا القسم
على اثني عشر