الصفحه ١٣٨ :
تذنيب
قال بعض المحقّقين من المتأخّرين : قد
روي ما يدلّ على وقوع السهو من الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ١٥٤ :
عليه وآله بالغلط
والنقص وارتفاع العصمة عنه من العباد لناقص العقل ، ضعيف الرأي ، قريب إلى ذوي
الصفحه ١٦٠ :
وقال أيضاً النسيان والنسوة : الترك.
وإذا كان هذا من معاينة اللغوية ، وهو المناسب
لحال النبيّ
الصفحه ١٦١ : نافلة ، وكان
ذلك من نافلة الظهر أو غيرها ، فلم يكلّمهم بكنه عقله ، لأنّه مأمور بأن يكلّم الناس على قدر
الصفحه ١٦٤ :
يصرّحون بخلافه.
الثاني عشر : أن يكون حديث ذي الشمالين
وأحاديث السهو من المتشابهات التي تعارضها
الصفحه ١٧٤ :
ما هو صريح في إنكار
هذه الرواية ، وإنّ موسى عليه السلام أجلّ قدراً من أن يجهل ذلك ، أو يخفى عليه
الصفحه ١٨١ : : الوجه في هذا الخبر أن
نحمله على التقيّة.
أقول
: فعلم انّ مثل الكليني والحسين بن محمد
الاشعري وغيرهم من
الصفحه ٣٤ : الكريم وأثبتّها كما هي في القرآن.
٢ ـ ما أضفته من المصادر أو ذُكر في
إحدى النسخ ولم يذكر في الاُخرى
الصفحه ٥٧ :
اللاَّتَ وَالْعُزَّىٰ * وَمَنَاةَ
الثَّالِثَةَ الأُخْرَىٰ
) (١). ؛ قرأ : « تلك الغرانيق العلى (٢)
، منها
الصفحه ٧٠ : من شذّ منهم ، واعتراض الطبرسي عليه حاصله :
إنّ الإمامية غير مجمعين على ذلك ، بل
جوّز بعضهم السهو
الصفحه ٨٨ : لا ينكل ـ إلى أن قال : ـ
الإمام واحد دهره ، لا يدانيه عالم (١) ، ولا يوجد منه بدل ، [ ولا له مثل
الصفحه ٨٩ :
أقول
: هذا الموصوف بهذه الصفات وغيرها ممّا
هو أعظم منها ، تضمّنها الحديث المذكور وغيره ، كيف
الصفحه ٩٠ : ] (١)
؟ قال : الائمة من ولدك. (٢)
الحديث.
أقول
: معلوم من تتبّع الأحاديث إنّ تلك
العلوم التي كتبها ليست
الصفحه ٩٢ :
ـ فقال : ـ إِلاَّ
مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ )
(١) وكان والله
محمد ممّن ارتضاه. (٢)
الحديث.
أقول
: هذا
الصفحه ٩٤ : أيديهما ، لأنّهما اُعطيا علم ما كان ، ولم يعطيا علم ما يكون ، وما هو كائن حتى تقوم الساعة ، وقد ورثناه من