الصفحه ١٧٠ : ترغمان أنف الشيطان.
وإذا كان سهوه عليه السلام على تقدير
تسليمه من الله لا من الشيطان ، لا يجوز إطلاق
الصفحه ١٧٥ : ما يدفع به غائلة السمّ ] (٢)
، ثمّ قال عزّ وجلّ : (
وَمَا
يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولا
الصفحه ١٧٦ :
اللهَ
مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
) (١).
وقال تعالى : ( [ وَلَهُ مَن فِي
الصفحه ٣٠ :
قال في اللؤلؤة خلال ترجمته للمؤلّف :
وله كتب منها الجواهر السنيّة في
الأحاديث القدسيّة ـ إلى أن قال
الصفحه ٥٠ : (٢)
، فيما يضاف إلى النبي صلّى الله عليه وآله من السهو في الصلاة ، والنوم عنها حتى خرج وقتها.
ثم نقل مضمون
الصفحه ٥٦ : له من شرح النووي لصحيح مسلم ـ وحسبك حديث النسائي مما يدل على ان ذا
اليدين وذا الشمالين واحد ـ واليك
الصفحه ٥٨ :
وصفه بضدّها ، فيجب
المصير إليه ، لما (١)
فيه من دفع الضرر المظنون ، بل المعلوم. (٢)
« انتهى كلام
الصفحه ٧٤ :
أحسن (١) البيان الّذي يمثّل به المعلوم بالمولى
(٢) ، وذلك أنّ
الصافي هو الخالص (٣)
من شوائب الكدر
الصفحه ١٠٦ :
الظاهرة ، يكون له
المعجز الدليل ، ] (١)
وتنام عينه ولا ينام قلبه ، ويرى من خلفه كما يرى من بين
الصفحه ١٥٩ :
يعني انّ هذه الصورة (١) سهو كان مأموراً بها من الله ، وهي في
الواقع عمد ، فإنّ صدور السهو الحقيقي
الصفحه ١٨ :
والتشكيك بهم ، وهذا
خلاف هدف الله وغرض الله جلّ شأنه ، من إرادة توقير الأنبياء ، وتعظيمهم ، ورفع
الصفحه ٥٩ :
وقال شيخنا الشيخ بهاء الدين في جواب
المسائل المدنيات (١)
: عصمة الأنبياء والأئمّة عليهم السلام من
الصفحه ٦٩ : سُلْطَانُهُ
عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ
) (٢) وعلى من تبعه من الغاوين
الصفحه ١٤٧ : (٣)
__________________
التي رويت عن رواة
جمهور المسلمين ، وما جاء في الردّ على تلك الأخبار من قبل الإمام الصادق عليه السلام
الصفحه ١٦٦ : منع الرسول صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام من شيء ، ولا يأمرهم أحد بشيء.
وأمّا المفوّضة