الصفحه ١٠ :
أي يمنع من الجوع
... والعاصم : المانع الحامي ، والإعتصام ، الإمتساك بالشيء (١).
وفي المصباح
الصفحه ٥٥ :
وروي من طريق
الخاصّة أنّ ذا اليدين كان يقال له ذو الشمالين ، عن الصادق عليه السلام (١).
« انتهى
الصفحه ٦٨ : كغيره ممّن ليس بنبيٍّ (٢)
، وليس كلّ من سواه بنبيٍّ [ كهو ] (٣)
، فالحالة التي اختصّ بها هي النبوّة
الصفحه ١٠٥ : الأحاديث بتفسير النسيان في
القرآن بالترك في قوله تعالى : ( وَلَقَدْ عَهِدْنَا
إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ
الصفحه ١٣٩ : إخراجه عن مرتبته من تأوّل قوله ؟ كلّ ذلك لم يكن انّ المراد به رفع الايجاب الكلّي ليكون الواقع السهو
الصفحه ١٦٧ :
وأمّا قوله : إنّ سهوه من الله ، وسهو غيره
من الشيطان ، فهو يقرّب ما قلناه ، لأن نسبة السهو هنا إلى
الصفحه ١٦٩ : مذهب راويه ، ومذهب غيره من الرواة انّه لم يصرّح بالسهو ولا فيه إشعار به.
وأمّا حديث سماعة فسنده كذلك
الصفحه ١٩٥ : من صفات
الإمام والعصمة
الصادق
١٠٥
قد وهبت له من
عمري أربعين سنة
الصفحه ٤٤ :
من تعرّض لها بكلام
شاف ، واستدلالٍ واف ، إلاّ من قلّ مع قصور ما وجدته عن البيان كما ينبغي ، وأرجو
الصفحه ٨٢ : ، ] (١)
وأعبد الناس ، [ ويولد مختوناً ، ] (٢)
ويكون مطهّراً ، ويرى من خلفه كما يرى من بين يديه ، [ ولا يكون له
الصفحه ٨٣ :
سماعة بن مهران قال
: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام وعنده جماعة من مواليه ، [ فجرى ذكر العقل
الصفحه ١٠٧ :
الثامن والثلاثون :
ما رواه علي بن عيسى في كشف الغمّة نقلاً
من كتاب الدلائل لعبد الله ابن جعفر
الصفحه ١١١ :
عن خطأهم ، فيتساوى
المعصوم وغير المعصوم ، ولا يكون قول أبي بكر : إذا زغت فقوّموني ، مانعاً من
الصفحه ١٤٥ :
فصل
على إنّ الرواية له من طريق الخاصّة والعامّة
كالرواية من الطريقين معاً أنّ النبي صلّى الله
الصفحه ١٥٢ : الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ
) (١) ، وعلى من اتّبعه من الغاوين.
ثمّ هو يقول