الصفحه ١٥٦ :
فتضلّوا (١).
إذا عرفت هذا فنقول تأويل أحاديث السهو
والجمع بينها وبين ما دلّ على نفي السهو من
الصفحه ٢٠ : والآثار الخالدة ، شيخ الاسلام وزعيم الشيعة في عصره ، محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين ، المعروف
الصفحه ١٣٤ :
اُخر لو جمعت لبلغت
أضعاف ما ذكرنا.
الثالث
: كونها معارضة لإجماع الشيعة الإمامية ،
وقد علم دخول
الصفحه ١٤ : » (٢).
ومع هذا أصبح هذا الوزغ بالاجتهاد خليفة للمسلمين وأميراً للمؤمنين ، بل واُعطي فدكاً بعد أن سُلبت من
الصفحه ١٥ :
والخطأ وفعل القبائح
وما ينفر الناس منهم قبل البعثة وبعدها. فهو ( مذهب أصحابنا ) (١).
ولم يعلم من
الصفحه ٢٦ : قسمين : الأول خاصّ بعلماء جبل عامل ، والثاني عام لعلماء الشيعة في بقية الأقطار.
٧ ـ الفصول المهمّة في
الصفحه ١٤٤ : يعد شيئاً ، ولم يقض ، سجد لسهوه سجدتين.
ومن تعلّق بهذا الحديث من الشيعة يذهب
فيه إلى مذهب أهل العراق
الصفحه ٢١ : الكبيرة والمعروفة ، والتي غذّت الطائفة الشيعيّة بثلّة من أعاظم العلماء والمجتهدين.
فقد كان والده عالماً
الصفحه ٢٠٨ : ـ الذريعة الىٰ
تصانيف الشيعة : لآقا بزرگ الطهراني. دار الاضواء ـ بيروت ، واُفست مؤسسة اسماعيليان ـ قم
الصفحه ١٤٩ : ذلك ، وليس عليهم في ذلك عيب ولا نقص ، لانّه ليس ينفك بشر من غلبة النوم ، ولأنّ النائم لا عيب عليه
الصفحه ١٤٨ :
من جنس الخبر عن
سهوه في الصلاة ، فإنّه من أخبارالآحاد التي لا توجب علماً ولا عملاً ، ومن عمل عليه
الصفحه ١٥١ :
كانت الصلاة عبادة
مشتركة بينهم وبينه حسب اعلال (١)
الرجل الذي ذكرت عنه ـ أيّها الأخ ـ ما ذكرت من
الصفحه ٥٢ :
وقال : (
وَمَا
يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الحَقِّ
شَيْئًا
الصفحه ٦٤ :
الأصحاب.
وقد صنّفوا في ذلك كتباً ورسائل ، منها
رسالة الشيخ المفيد التي نقلنا بعضها وننقل
الصفحه ١٦٨ : مع الإغماض عن
سنده أنّه نسب السهو إلى الرسول صلّى الله عليه وآله ، فينافي إجماع الفريقين ، لأنّ من