الصفحه ٩١ : الصحيفة والجفر والجامعة
ومصحف فاطمة عليها السلام.
عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ،
عن صالح بن سعيد
الصفحه ١٠١ : الخبيث أن يطاع
، فإذا عصي لم يعد إلى أحدكم (١).
أقول
: هذا كالصريح في أنّ الشكّ إنّما هو من
الشيطان
الصفحه ١١٨ : للمؤمنين محاربته على وجه المدافعة ، لما تقرّر من أدلّتها العقليّة والنقليّة ، كقوله تعالى : (
فَمَنِ
الصفحه ١٢٠ : أنّه موجب لنقض الغرض من نصب المعصوم.
الثاني والثلاثون :
تلزم في الصورة المفروضة أنّه لا يجب
عليهم
الصفحه ١٢٢ :
السادس والثلاثون :
كلّ دليل عقلي أو نقلي دلّ على العصمة وهو
أكثر من أن يحصى ، وناهيك بكتاب
الصفحه ١٢٥ :
الفصل السابع
في ذكر شبهة من جوّز السهو على المعصوم في العبادة دون التبليغ
الصفحه ١٢٦ : في ركعتين ، فسأله من خلفه : يا رسول الله ، أحدث في الصلاة شيء ؟
قال : وما ذاك ؟
قالوا : انّما
الصفحه ١٢٧ : ] (٥)
حديث ذي الشمالين فقال : إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله لم يبرح من مكانه ، ولو برح لاستقبل
الصفحه ١٢٩ : هما المرغمتان (١).
قال : الشيخ هذا الخبر شاذ لا يعمل عليه
؛ لأنّا قد بينّا انّ من زاد في الصلاة وعلم
الصفحه ١٣٠ : عليه السلام قال : اغتسل أبي من الجنابة فقيل له : قد بقيت لمعة من ظهرك لم يصبها الماء فقال له : ما كان
الصفحه ١٣١ : الله لا إله إلاّ هو. (٤)
الحديث.
وروى ابن إدريس في آخر السرائر نقلاً من
كتاب محمد بن علي بن محبوب
الصفحه ١٤٦ :
وليس حديث سهو النبي صلّى الله عليه
وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : إنّ يونس عليه السلام
الصفحه ١٧٢ : مربوبون ، [ وكذا قوله : ] (١)
وقولوا (٢)
في فضلنا ما شئتم (٣).
ويفهم من هذا الحديث : إنّ نفي السهو عن
الصفحه ١٨٢ :
العاشر : ما تضمّنه القرآن الكريم من
منافيات العصمة ، ونسبة المعصية والضلال ، بل الكفر إلى الأنبيا
الصفحه ١٩٦ :
من قال ذلك ، فقد
افترىٰ علىٰ موسىٰ
صاحب الزمان
١٧٥