الصفحه ٨٧ : .
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن
بن إبراهيم ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبد الله عليه السلام في
الصفحه ٧ :
الإهداء
إلى
التي من ذكر بنيها استعبر قلبه ، وهمِلت دمعته
ومن
أصابته حيرة قرأ
الصفحه ١٢ :
الشائعة
الاُولى : ونصّها
كما يلي : فقد روى عبد الله بن عمرو بن العاص بقوله : « كنت أكتب كلّ شي
الصفحه ٩٠ : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن
بن إبراهيم ، عن يونس ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبد الله عليه
الصفحه ١٠١ : حافظ على
صلاته أو ضيّعها.
عن جماعة ، عن أحمد بن عيسى ، عن الحسين
بن سعيد ، عن فضالة ، عن حسين بن
الصفحه ١٢٨ : ء ، عن
الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن أبيه ، عن آبائه عن علي عليه السلام قال
الصفحه ١٥٣ : وجدناه في اُصول الفقهاء ولا الرواة حديثاً عن هذا الرجل ، ولا ذكراً له.
ولو كان معروفاً كمعاذ بن جبل
الصفحه ١٧٦ : .
أقول
: فظهر انّ رواية علي بن إبراهيم محمولة
على التقيّة ، وموافقة للعامّة لدفع الضرر كما يقتضيه الحال
الصفحه ٦٧ : نسبه إليه تصريح به غير نقل ابن بابويه عنه ، وهو محتمل للسهو والغلط والاشتباه.
قال أبو جعفر بن بابويه
الصفحه ٩٩ : شاء الله.
السادس والعشرون :
ما رواه ابن بابويه أيضاً في الباب
المذكور بإسناده عن عمر بن يزيد انّه
الصفحه ١٠٧ :
الثامن والثلاثون :
ما رواه علي بن عيسى في كشف الغمّة نقلاً
من كتاب الدلائل لعبد الله ابن جعفر
الصفحه ١٣٤ : الأئمّة عليهم السلام بترجيح الحديث الموافق للاجماع من الإمامية ، بل وللشهرة بينهم كما في حديث عمر بن حنظلة
الصفحه ١٣٦ : السهو أو غير ذلك من الحكم والمصالح ونظيره أمر الله الحفظة بكتابة أعمال بني آدم وحفظهما ( وَمَا كَانَ
الصفحه ١٤٤ : ، والكلام في الصلاة يوجب الإعادة عندهم.
وأهل الحجاز ومن مال إلى قولهم يزعمون :
انّه بنى على ما مضى ، ولم
الصفحه ١٤٦ : نَّقْدِرَ عَلَيْهِ ) (٢)
على ما رووه واعتقدوا فيه (٣).
وفي أكثر رواياتهم : انّ داود عشق امرأة
اُوريا بن