الصفحه ١٧٨ : عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام ، قال : جلست أتوضّأ فقال رسول الله صلّى
الصفحه ١٨١ : الحسن العبدي ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد الخدري (٢) ، قال : أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله بلالاً
الصفحه ١١ : الأولويات.
ونعود الآن لذكر أهم الشائعات التي
أثارها القوم للتشكيك بعصمة الرسول صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٦ : نفسهما ، فما المانع من إرسال نبي ، أو رسول يسهو ، أو ينسى ، ما دام ذلك ليس قبيحاً ؟
وأيضاً فإنّ السهو
الصفحه ١٩ : رَسُولِ
اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) ، حيث تدلّ هذه الآية المباركة على حسن التأسّي به ، وهي مطلقة شاملة لكل
الصفحه ٤٨ : سرّه في التهذيب بعد ما روى حديثاً : ان رسول الله صلّى الله عليه وآله ما سجد سجدتي السهو قطّ ولا يسجدهما
الصفحه ٥٤ : : فقام ذو
الشمالين ، فقال : أقصرت الصلاة ، [ أم نسيت يا رسول الله ] (٦)
؟ (٧)
وذو الشمالين قتل يوم بدر
الصفحه ٥٥ : العصر ـ وثالثة يقول : بينا أنا اُصلّي مع رسول الله صلاة
الظهر ـ على سبيل القطع بأنّها الظهر ـ وهذه
الصفحه ٦٣ : من مسند أبي هريرة في حديث يزيد بن
إبراهيم عن محمد بن أبي هريرة قال : صلّى بنا رسول الله صلّى الله
الصفحه ٧٠ : ، وأما
السهو الذي يعترينا فإنّه من الشيطان ، والرسول صلّى الله عليه وآله منزّه عن ذلك ،
وليس للشيطان عليه
الصفحه ٧٥ : العصمة في النبي والإمام.
الثالثة
: قوله تعالى :
(
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٧٩ :
) (١).
ولو كان الرسول صلّى الله عليه وآله سهى
في صلاته لدخل في هذا التهديد والذمّ ، وهو محال.
وأمّا مثل
الصفحه ٨٢ : ، وتنام عينيه ولا ينام قلبه ، ويكون محدّثاً ، [ ويستوي عليه درع رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ] (٤)
ولا
الصفحه ٨٤ : ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ـ في حديث طويل يذكر في آخره حاله مع رسول الله
الصفحه ٨٥ : عليه السلام قال : قلت له : هل سجد رسول الله صلّى الله عليه وآله سجدتي السهو قط ؟
قال : لا ، ولا