الصفحه ١٦٨ : مع الإغماض عن
سنده أنّه نسب السهو إلى الرسول صلّى الله عليه وآله ، فينافي إجماع الفريقين ، لأنّ من
الصفحه ١٧٩ :
فقال : إنّ أسماء بنت عميس أمرها رسول
الله صلّى الله عليه وآله أن تغتسل لثمان عشر ، ولا بأس بان
الصفحه ١٩٣ :
إذا دخلت صلاتك فاطعن
فخذك الأيسر
الرسول
٩٩
إذا كثر عليك
السهو
الصفحه ١٩٥ :
كان رسول الله صلّى الله عليه وآله يصلّي
صلاة الليل
الصادق
١٨١
كذبوا
الصفحه ١٩٦ :
نام رسول الله صلّى
الله عليه وآله عن الصبح
الصادق
١٣١
والله انّي
الصفحه ٤٧ : الإماميّة في هذه المسألة هو : نفي السهو والنسيان عن الرسول الأكرم صلّى
الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام
الصفحه ٦٧ : الله عليه السلام يقول : إنّ الله تبارك وتعالى أنام رسول الله صلّى الله عليه وآله عن صلاة الفجر حتى طلعت
الصفحه ٧٨ : بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ
) (٣) الآية.
ودلالتها
الصفحه ١٢٥ : عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث يقول في آخره : إنّ رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٣٠ : حين يذكرها ، فإنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله رقد عن صلاة الفجر حتى طلعت الشمس ، ثمّ صلاّها حين
الصفحه ١٣٨ :
تذنيب
قال بعض المحقّقين من المتأخّرين : قد
روي ما يدلّ على وقوع السهو من الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ١٤٢ : وآله لما سلّم في الركعتين والأوّليّتين من
الصلاة الرباعية : أقصرت للصلاة يا رسول الله ، أم نسيت
الصفحه ١٤٧ : أبا عبد الله عليه السلام يقول : إنّ الله تبارك وتعالى أنام
رسول الله صلّى الله عليه وآله عن صلاة الفجر
الصفحه ١٥٧ : الأمر كانوا كذلك ، وإنّ الرسول صلّى الله عليه وآله كان مأموراً بمداراتهم كما تضمّنه باب المداراة في
الصفحه ١٦٧ : الله والى الرسول لابدّ فيها من ارتكاب تجويز ، بأن يكون أحدهما فاعلاً حقيقياً ، والآخر مجازياً ، فإن كان