الصفحه ٣٢ : في تحقيقنا لهذا الكتاب على
ثلاث نسخ وهي :
١ ـ نسخة ثمينة تعود إلى زمن المؤلّف
جاء في آخرها أنّها
الصفحه ٥٤ : صلّى الله عليه وآله ، ومات في أيّام معاوية وقبره بذي خُشب (٣)
، واسمه الخرباق (٤)
، لأنّ عمران بن
الصفحه ٦٥ : .
(٣) قال السيّد
الخوئي قدّس سرّه : الظاهر انّ جملة ( هذا الوقت ) في كلامه إشارة إلى زمان رواية إسحاق كتاب
الصفحه ٧١ : محتملة لكون الخطاب عاماً كما في (
وَلَوْ
تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا ) (١)
أو الخطاب للنبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٧٣ : ، وهو
افتعال من الصفوة ، وهذا من
__________________
(١) سورة آل عمران :
٣٣.
الصفحه ٧٨ : المراد التسليم له صلّى الله عليه وآله والانقياد لأقواله وأفعاله ودلالته ، ذلك على المراد ظاهرة ممّا مرّ
الصفحه ٨٤ : صلّى الله عليه وآله ، وانّه علّمه جميع علومه ـ قال : ودعا الله أن يعطيني علمها فهمها وحفظها ، فما نسيت
الصفحه ٨٦ : .
الخامس :
الحديث المشهور المستفيض بين العامّة
والخاصّة عن رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : صلّوا كما
الصفحه ٨٨ : لا ينكل ـ إلى أن قال : ـ
الإمام واحد دهره ، لا يدانيه عالم (١) ، ولا يوجد منه بدل ، [ ولا له مثل
الصفحه ٩٤ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وراثة (٣).
التاسع عشر :
ما رواه أيضاً فيه عن محمد بن يحيى ، عن
أحمد
الصفحه ٩٦ : جعفر عليه السلام قال : للإمام عشرة علامات : يولد مطهّراً مختوناً ـ إلى أن قال : ـ ولا يجنب ، وتنام
الصفحه ٩٧ : رمضان ، ثمّ قالوا لشيء صنعه الله أو صنعه (٢)
رسول الله صلّى الله عليه وآله : ألا صنع خلاف الّذي صنع ؟ أو
الصفحه ١٠٤ : ويسهو بالاثبات والنسخ الصحيحة كما ذكرنا بالنفي وسقوط لفظ « لا » أقرب إلى الاعتبار من زيادتها بغير أصل
الصفحه ١٠٦ : .
عن علي بن محمد ؛ ومحمد بن أبي عبد الله
، عن إسحاق بن محمد النخعي ، عن الأقرع قال : كتبت إلى أبي محمد
الصفحه ١٠٨ : وكبيرها لا يزلّ في الفتيا ولا يخطىء في الجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيء من اُمور الدنيا ـ ألى أن قال