الصفحه ١٢ : يتكلّم في الغضب والرضى ؟! فأمسكت عن الكتابه ، فذكرت ذلك لرسول الله ، فأومأ بإصبعه إلى فمه ، وقال : اُكتب
الصفحه ٢٠ : بالحر العاملي ، حيث يرجع نسبه إلى الحر الرياحي ، المستشهد مع الإمام السبط في كربلاء ، سلام عليه وعلى آله
الصفحه ٢١ :
التحية والسلام.
اُسرته :
نشأ الحر وترعرع في أحضان العلم والمعرفة
، فبيت آل الحر من البيوت
الصفحه ٤٤ : النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام في العبادات وغيرها.
الثاني
: في ذكر عبارة من جوّز
الصفحه ٦٢ : : إنّ النبيّ قد سهى ، فقال : بل ابن بابويه قد سهى ، فانّه أولى بالسهو من
النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٧٠ : : (
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا
ـ إلى قوله ـ وَإِمَّا
يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا
الصفحه ٧٧ :
دلّت على إنّ الرسول صلّى الله عليه
وآله لا ينطق إلاّ عن وحي ، فيستحيل أن يسلّم في الصلاة في غير
الصفحه ٨٧ : الاحتياج إلى
النبيّ والإمام عليهما السلام هو إزالة الشكّ ، فلو جاز الشكّ عليهما لاحتاجا إلى الرعيّة كما
الصفحه ٨٩ : يتصوّر أن يجهل فعل نفسه في الحال ؟ وكيف يحتاج إلى علم غيره ؟ وكيف يعني بالجواب ، ويتحيّر عن الصواب ، ويقع
الصفحه ٩١ :
أدري ، ثمّ يحتاج
إلى سؤال الناس وعلمهم ، إنّ هذا لعجيب !
الحادي عشر :
ما رواه أيضا في باب
الصفحه ١٠١ : الخبيث أن يطاع
، فإذا عصي لم يعد إلى أحدكم (١).
أقول
: هذا كالصريح في أنّ الشكّ إنّما هو من
الشيطان
الصفحه ١٠٧ : وضوء رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : وروي أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله توضّأ ثم مسح على نعليه
الصفحه ١١٣ : والنقليّة ، واعتراف الخصم هنا فكذا الملزوم.
وبيان الملازمة عدم الاحتياج إلى العصمة
في الموضعين كما
الصفحه ١١٥ : الرسول صلّى الله عليه وآله إلاّ ببيّنة ، مع أنّ ذلك ليس من التبليغ قطعاً.
التاسع عشر :
انّه لو كان
الصفحه ١١٦ : إلى غيرهما ، وأمّا ان لا يجب ، وهو خلاف النصّ والإجماع في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وكذا