الصفحه ٢٢ : ذلك في مجلد الاجازات من البحار.
أمّا المجازين منه ـ إضافة إلى العلاّمة
المجلسي ـ الشيخ محمد فاضل بن
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) إنّ الكلام في مسألة
سهو النبي صلّى الله عليه وآله مبسوط في أغلب كتب المقالات والكلام ؛ ومذهب الشيعة
الصفحه ٥٥ : صلّى الله عليه وآله قال : لم أنس ولم تقصر ، فكيف يمكن أن يكون قد نسي بعد هذا ؟ ولو فرضنا عدم وجوب عصمته
الصفحه ٥٨ : .
(٤) ارشاد الطالبين
إلى نهج المسترشدين : ٣٠٣.
قال العلاّمة في نهج
المسترشدين : ومن هذا علم أنّه لا يجوز أن
الصفحه ٥٩ : السهو إليه في هذه المسألة أولى من نسبته إلى الأنبياء.
قال : ومراد الصدوق رحمه الله بكون سهوه
من الله
الصفحه ٦٨ :
عليه وآله (١).
ثم قال ابن بابويه بعد ذكر هذا الحديث :
قال مصنّف هذا الكتاب :
إنّ الغلاوة
الصفحه ٦٩ :
الشيطان وليس
للشيطان (١)
على النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام سلطانٌ ، ( إِنَّمَا
الصفحه ٧٤ : فيما يشاهد ، فمثّل الله خلوص هؤلاء القوم من الفساد ظاهراً وباطناً بخلوص الصافي من شوائب الأدناس ـ إلى
الصفحه ٨٥ :
فقال : لا ، لست أتخوّف عليك النسيان
والجهل (١).
أقول
: معلوم إنّ حال النبي صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ١٢٦ : السلام في حديث قال : أليس قد انصرف رسول الله صلّى الله عليه وآله في ركعتين فأتمّ بركعتين (١).
وبإسناده
الصفحه ١٢٨ :
فقال : إنّ رسول الله صلّى الله عليه
وآله لم ينتقل (١)
من موضعه (٢).
وعنه : عن الحسن ، عن زرعة
الصفحه ١٤٢ : وآله لما سلّم في الركعتين والأوّليّتين من
الصلاة الرباعية : أقصرت للصلاة يا رسول الله ، أم نسيت
الصفحه ١٥٠ : ، ظانّ أنّهنّ أزواجه ، ويتعدّى من ذلك إلى وطيء ذوات المحارم ساهياً.
ويسهو في الزكاة فيؤخّرها عن وقتها
الصفحه ١٦٠ : صلّى الله عليه وآله وجب حمله عليه ، ويكون ذلك حكماً مختصّاً به عليه السلام للحكم السابقة ، وقد عرفت إنّ
الصفحه ١٨١ : الحسن العبدي ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد الخدري (٢) ، قال : أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله بلالاً