الصفحه ١٨١ :
والخيل والبغال بعد
رواية أحاديث متعدّدة في الجواز على كراهيّة (١)
، بإسناده عن محمد بن يعقوب ، عن
الصفحه ١٩٣ :
الصادق
٩٤
إنّ الله لا يجعل
حجّته في أرضه يسأل
الصادق
الصفحه ١٩ : السهو والنسيان.
خامساً : وهناك دليل خاصّ بنبيّنا صلوات
الله عليه وآله ، وهو قوله تعالى : ( لَكُمْ فِي
الصفحه ١١٨ :
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ
) (٤) وغير ذلك ، والأحاديث في ذلك كثيرة ، وإذا جار ذلك وأدّى إلى
الصفحه ١٤٣ : لو كان كما ادّعوه ، لكان
صلّى الله عليه وآله ذاكراً به من غير اشتباه في معناه ، لأنّه قد أحاط علماً
الصفحه ١٧٨ :
على الرجلين ، بإسناده
عن محمد بن الحسن الصفّار ، عن عبد الله بن منبّه ، عن الحسين بن علوان ، عن
الصفحه ٧٨ : :
(
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
) (٢).
روي في عدّة أحاديث
إنّ
الصفحه ١١٧ : السهو والنسيان على المعصوم في
غير تبليغ ، لجاز عليه تعدّي حدود الله سهواً ، وإذا صدر ذلك منه ، كان
الصفحه ١٠٤ :
، وبينه وبين الله عزّ وجلّ عمود من نور ، يرى فيه أعمال العباد ، وكلّما احتاج إليه لدلالة اطّلع عليها
الصفحه ٨٦ :
يكون ورد عن الصادق عليه
السلام على طريق التقية في الرواية ، كما يأتي تحقيقه ان شاء الله تعالى
الصفحه ١٠٥ :
قال صاحب القاموس (١) : سها في الأمر سهواً نسيه.
وقال أيضاً : النسيان والنسوة الترك.
ووردت
الصفحه ١٥٢ :
الشيطان ، لأنّه ليس
للشيطان على النبي صلّى الله عليه وآله سلطان ، و (
إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى
الصفحه ٧٤ : فيما يشاهد ، فمثّل الله خلوص هؤلاء القوم من الفساد ظاهراً وباطناً بخلوص الصافي من شوائب الأدناس ـ إلى
الصفحه ٥٤ : صلّى الله عليه وآله ، ومات في أيّام معاوية وقبره بذي خُشب (٣)
، واسمه الخرباق (٤)
، لأنّ عمران بن
الصفحه ١٣٦ : الرجوع فيها.
وأمّا إقعاد الخادم خلفه ، فلا يدلّ على
جواز السهو عليه فضلا عن وقوعه ، بل الحكمة ؛ أمّا