الصفحه ١٢٩ : الله ، أحدث في الصلاة شيء ؟
فقال : أيّها الناس ، أصدق ذو الشمالين ؟
فقالوا : نعم ، لم تصلّ إلاّ
الصفحه ١٦٥ : فيه تنزيهاً للرسول عن السهو ، ونسبته إلى الله ، ومعلوم انّ وقوع هذا الفعل من الله ؛ أمّا أن يكون بطريق
الصفحه ١٧٦ :
اللهَ
مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
) (١).
وقال تعالى : ( [ وَلَهُ مَن فِي
الصفحه ١٤ : سمع رجلاً يقرأ
في المسجد ، فقال الرسول : رحمه الله أذكرني كذا وكذا آية اسقطتها من سورة كذا
الصفحه ٢٢ :
ويروي الشيخ الحر العاملي بالاجازة عن
أبي عبد الله الحسين بن الحسين بن يونس العاملي ، وعن العلاّمة
الصفحه ٧٧ :
دلّت على إنّ الرسول صلّى الله عليه
وآله لا ينطق إلاّ عن وحي ، فيستحيل أن يسلّم في الصلاة في غير
الصفحه ٩٣ :
الربيع الشامي ، عن
أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ الإمام إذا شاء أن يعلم علم (١).
السادس عشر
الصفحه ٩٢ :
عن محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد
بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن سدير
الصفحه ١٧٧ : ، عن أبي ولاّد الحنّاط ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك يروون أرواح المؤمنين في
الصفحه ٤٩ :
الله عليه وآله ، وذلك
ممّا تمنع منه الأدلّة القاطعة في انّه لا يجوز عليه السهو والغلط (١).
وقال
الصفحه ٦٠ : صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام (٥).
« انتهى ».
وقال المحقّق الطوسي في التجريد : ويجب
في
الصفحه ١٥٤ : من
سهو النبي صلّى الله عليه وآله.
انتهى كلام الشيخ المفيد في الرسالة
المشار إليها سابقاً وربّما
الصفحه ١٣٧ : إمارات التقيّة.
الحادي
عشر : وجود الاضطراب والتناقض فيها كما يأتي
بيان بعضه إن شاء الله.
الثاني
عشر
الصفحه ١٥٨ : الله عليه وآله سبع ركعات ، ثمّ أوجبها الله على الناس (١)
، وقد كان الكلام أيضاً غير محرّم في الصلاة ثمّ
الصفحه ١٦٩ : يخفى ما فيه من المنافرة لأوّله ، والإجمال والاشكال من امارات التقيّة ، وقد تقدّم حديث عبد الله بن بكير