الصفحه ١٤ : » (٤).
والقصد من هذه الشائعة كما هو واضح
التشكيك بذاكرة النبي صلّى الله عليه وآله ، وانّه يسقط بعض آيات القرآن
الصفحه ٨١ : المحدّثين
محمد بن علي بابويه في آخر كتاب من لا يحضره الفقيه ، الذي لم يورد فيه إلاّ ما يفتي به ، ويحكم
الصفحه ١٢٨ :
فقال : إنّ رسول الله صلّى الله عليه
وآله لم ينتقل (١)
من موضعه (٢).
وعنه : عن الحسن ، عن زرعة
الصفحه ٦٢ : : إنّ النبيّ قد سهى ، فقال : بل ابن بابويه قد سهى ، فانّه أولى بالسهو من
النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠ : بالحر العاملي ، حيث يرجع نسبه إلى الحر الرياحي ، المستشهد مع الإمام السبط في كربلاء ، سلام عليه وعلى آله
الصفحه ١١٣ : ، ولم يكن مطابقاً للواقع.
الرابع عشر :
انّه لو جاز عليه السهو والنسيان في غير
التبليغ ، لجاز منه
الصفحه ١١٠ :
بعضهم يأكل ولا ينفر
منه.
الثاني :
إنّا مأمورون باتّباع النبيّ صلّى الله
عليه وآله [ والإمام
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله ، ] (١) أشكو إليك ما ألقى من الوسوسة في صلاتي
حتّى لا أعقل ما صلّيت من زيادة أو نقصان
الصفحه ٢٢ : ذلك في مجلد الاجازات من البحار.
أمّا المجازين منه ـ إضافة إلى العلاّمة
المجلسي ـ الشيخ محمد فاضل بن
الصفحه ١٣٩ : ويرفعان هذه الحيلة في الجواب ، وربّما ترقوا إلى انّ هذا سهو آخر.
فيالله العجب من تجويز سهوين عليه ، وعدم
الصفحه ١٧٢ : مربوبون ، [ وكذا قوله : ] (١)
وقولوا (٢)
في فضلنا ما شئتم (٣).
ويفهم من هذا الحديث : إنّ نفي السهو عن
الصفحه ٢١ :
التحية والسلام.
اُسرته :
نشأ الحر وترعرع في أحضان العلم والمعرفة
، فبيت آل الحر من البيوت
الصفحه ١٥٥ : الرضا عليه السلام عن الرضا عليه السلام قال : من ردّ متشابه القرآن إلى محكمه هدي إلى صراط مستقيم.
ثمّ
الصفحه ١٦٥ : عن سعيد الأعرج
فلا يفهم وقوع سهو حقيقي واقعي من الرسول صلّى الله عليه وآله ، بل يظهر منه إنّ تلك
الصفحه ١٢٣ :
السلام
وقد عرفت كثيراً من ذلك سابقاً ، ونذكرها
هنا على وجه الاختصار إشارة إلى شيء من ذلك