الصفحه ٦٧ :
الفصل الثاني
في ذكر عبارة من
جوّز السهو على النبي والإمام في العبادة الخاصّة
الصفحه ٨٨ : لا ينكل ـ إلى أن قال : ـ
الإمام واحد دهره ، لا يدانيه عالم (١) ، ولا يوجد منه بدل ، [ ولا له مثل
الصفحه ١٣٣ : لكثرتها بالنسبة إليها ، وقد عرفت جملة منها ، وأشرنا إلى أقسام
الصفحه ١٢٩ : ركعتين ، فقام
فأتم ما بقي من صلاته (٢).
وبإسناده عن علي بن الحكم ، عن عبد الرحمن
العزرمي ، [ عن أبيه
الصفحه ٢٦ : .
٨ ـ العربية العلوية واللغة المرويّة.
٩ ـ الايقاظ من الهجعة بالبرهان على
الرجعة : ويحتوى على أكثر من ستمائة
الصفحه ١٩٦ :
نام رسول الله صلّى
الله عليه وآله عن الصبح
الصادق
١٣١
والله انّي
الصفحه ٩٧ : رمضان ، ثمّ قالوا لشيء صنعه الله أو صنعه (٢)
رسول الله صلّى الله عليه وآله : ألا صنع خلاف الّذي صنع ؟ أو
الصفحه ١٢٢ :
السادس والثلاثون :
كلّ دليل عقلي أو نقلي دلّ على العصمة وهو
أكثر من أن يحصى ، وناهيك بكتاب
الصفحه ١٣٢ :
وروى الكليني في حديث أوّل كتاب كتب في
الأرض إنّ الله عرض على آدم ذرّيته ، فلمّا نظر إلى داود
الصفحه ٩٣ : :
ما رواه أيضاً فيه عن أبي علي الأشعري ،
عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن ابن مسكان ، عن بدر بن
الصفحه ١٦٦ : منع الرسول صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام من شيء ، ولا يأمرهم أحد بشيء.
وأمّا المفوّضة
الصفحه ٧٤ : فيما يشاهد ، فمثّل الله خلوص هؤلاء القوم من الفساد ظاهراً وباطناً بخلوص الصافي من شوائب الأدناس ـ إلى
الصفحه ١٦٠ : الأئمّة عليهم السلام فسّروا النسيان المنسوب الى آدم عليه السلام وغيره من أهل العصمة عليهم السلام في القرآن
الصفحه ١٧ : ، فكيف بالعوام من الناس.
فالقول بالعصمة في موارد التبليغ على
التفسير المذكور ، يعني تضييع الدين ، وجعل
الصفحه ١٤٥ :
فصل
على إنّ الرواية له من طريق الخاصّة والعامّة
كالرواية من الطريقين معاً أنّ النبي صلّى الله