الصفحه ٥٦ : أخففت الصلاة أم نسيت ؟. فقال النبي صلّى الله عليه وآله ما يقول ذو اليدين ؟
قالوا صدق ، الحديث.
وأخرج
الصفحه ١٩٥ : شيئاً من
رسول الله صلّى الله
الإمام علي
٧٧
ما كان عليك لو سكت ثمّ
الصفحه ٥١ :
بمنّه ] (١).
الحديث الذي روته الناصبة والمقلّدة من
الشيعة : « أنّ النبي صلّى الله عليه وآله سها
الصفحه ١٧٩ : ما يصحّ عنه على التقيّة مع عدم جوازها على الرسول صلّى الله عليه وآله فأحاديث السهو أولى بالحمل على
الصفحه ٢٥ : ، ومضمون الأحاديث ، وقد أطلق عليه كتاب من لا يحضره الإمام ، لاشتماله على جميع ما روي من فتاواهم عليهم
الصفحه ٨٩ : في الخطأ والزلل والعثار (١)
، كما تضمّنه حديث ذي الشمالين على قول من حمله على ظاهره ؟
التاسع :
ما
الصفحه ١٨٧ :
وَأَن
تَقُولُوا عَلَى اللهِ مَا لا تَعْلَمُونَ
...
١٦٩
٥١
الصفحه ١٠٦ : يديه. (٢)
الحديث.
السادس والثلاثون :
ما رواه الكليني في باب مولد أبي محمد
الحسن بن علي عليه السلام
الصفحه ٩٨ : كغيره على ما يظهر من أوّل الكتاب وآخره ، وإلاّ لما انتظمت روايات كلّ راوٍ في سند واحد ، وصورة ايراده
الصفحه ١٥٧ : الأمر كانوا كذلك ، وإنّ الرسول صلّى الله عليه وآله كان مأموراً بمداراتهم كما تضمّنه باب المداراة في
الصفحه ١٨ : ، فيكون الدليل المذكور عقلياً على عصمة الأنبياء من السهو والنسيان.
رابعاً : الروايات الخاصّة
الصفحه ١١٩ : والعشرون :
لو جاز ذلك على المعصوم ، لجاز نسيانه
للحقوق التي في ذمّته من القرض وقيمة المبيعات وغير ذلك
الصفحه ١٨٤ : ظاهره ، وحمله على بعض ما تقدّم أو نحوه ، بالجملة فليس في ذلك بمحلّ شكّ ولا ريب ولا توقّف ، والله تعالى
الصفحه ٩٢ : ذلك (٣).
أقول
: فإذا كان يقدر على أن يعلم ما يشاء من
الغيب بتعليم الله أيّاه ، فكيف يجوز أن يجهل فعل
الصفحه ١٥١ : التقرير (٢)
في النبوّة ملحد ، وهو لازم لمن حكيت عنه ما حكيت ، فيما أفتى به من سهو النبي صلّى الله عليه