الصفحه ١٥٠ : وهم يشاهدونه ويستدركون عليه الغلط ، وينبّهونه عليه ، بالتوقيف على ما بيناه (١).
ولجاز أن يجامع النسا
الصفحه ١٧٥ : بصورة بشرين ، ويعلّماهم ما علّمهم الله من ذلك ، وذكر الحديث ـ إلى أن قال : ـ يوسف ابن محمد بن زياد
الصفحه ٤٨ : انّ في الحديثين الأوّلين ما يمنع من التعلّق بهما ، وهو حديث ذي الشمالين وسهو النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٤٦ :
وليس حديث سهو النبي صلّى الله عليه
وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : إنّ يونس عليه السلام
الصفحه ٥٠ : (٢)
، فيما يضاف إلى النبي صلّى الله عليه وآله من السهو في الصلاة ، والنوم عنها حتى خرج وقتها.
ثم نقل مضمون
الصفحه ٦٣ : والتحريم مع القرينة ، وكلّ ذلك يقتضي أن يكون فعله صلّى الله عليه وآله حجّة عندهم مطلقاً ، وانّه نوع من
الصفحه ١٨٠ :
نحملهما على ضرب من
التقيّة وعلى ما بيّناه ، لانّه (١)
رواية العامّة عن النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٢ :
عن وقتها ، ومعلوم
انّه يستحيل كون صلاة النبيّ صلّى الله عليه وآله والإمام عليه السلام غير مقبولتين
الصفحه ٥٩ : السهو إليه في هذه المسألة أولى من نسبته إلى الأنبياء.
قال : ومراد الصدوق رحمه الله بكون سهوه
من الله
الصفحه ٦١ : السهو على النبي صلّى الله عليه وآله (٣).
وقال في المختلف بعدما ذكر حديث السهو :
انّه مشتمل على ما هو
الصفحه ٢٤ : التي نيفت على الأربعمائة بيت ، والتي حوت على معاجز جمّة من معاجز النبيّ صلّى الله عليه وآله ، وفضائل
الصفحه ١٦٣ : الّتي أجمعوا على صحّتها وثبوتها عنهم عليهم السلام ، وقد سرى الوهم من هنا إلى بعض المتأخّرين فظنّوا إنّ
الصفحه ٨٤ : والنسيان ، وهو واضح الدلالة على ما قلنا.
الثالث :
ما رواه الكليني أيضاً في باب اختلاف
الحديث.
عن علي
الصفحه ٦٨ : لأنّ جميع
الأحوال المشتركة يقع على النبيّ صلّى الله عليه وآله فيها ما يقع على غيره ، وهو متعبّد بالصلاة
الصفحه ١٤٨ : يتضمّن خلاف ما عليه عصابة الحقّ فإنّهم لا يختلفون في أنّ من فاتته صلاة فريضة فعليه أن يقضيها أي (١)
وقت