الصفحه ١١٧ : والعشرون :
انّ النبيّ صلّى الله عليه وآله لو لم
يكن معصوماً من السهو والنسيان لما صلح أن يكون شهيداً على
الصفحه ٨٦ : .
الخامس :
الحديث المشهور المستفيض بين العامّة
والخاصّة عن رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : صلّوا كما
الصفحه ٧٣ : ، وحجّيتها على العصمة وغيرها معلومة. وذلك ممكن من آيات كثيرة ، بعضها دالّ مع ضميمة مقدّمة اُخرى ثابتة ، أو
الصفحه ٢٨ :
عليه ، فلم يصدر منه
إلاّ جزء واحد.
وفاته :
قال أخوه الشيخ أحمد الحر في كتابه
الدرّ المسلوك
الصفحه ١٧٧ : عليه السلام ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام قال : يخرج من ولدي رجل يقال له زيد يُقتل بالكوفة ، ويصلب
الصفحه ١٠٥ : على الغلاة القائلين بأنّه لا يشغله عن شيء ، ويحتمل الحمل (٣) على التقيّة
، ويحتمل كونه من كلام ابن
الصفحه ٧٦ : انّ فعله كلّه نوع من التبليغ ، فانّ عبادته لا يتميّز منها ما هو تبلغ عن غيره ، بل ينبغي الجزم
بأنّ
الصفحه ٣٢ : في تحقيقنا لهذا الكتاب على
ثلاث نسخ وهي :
١ ـ نسخة ثمينة تعود إلى زمن المؤلّف
جاء في آخرها أنّها
الصفحه ١٤٠ : اجترء على الإنكار ، جاز عليه الإصرار ، وهو أخفّ قبحاً من الاعتراف بعد الإنكار.
هذا ما تضمّنته
الصفحه ٢١٤ :
الفصل الرابع
في ذكر ما يدلّ على نفي السهو والشكّ
والنسيان
عن أهل العصمة عليهم السلام من
الصفحه ١٠ : لغة ـ أمّا اصطلاحاً :
فالمراد من المعصية : هي تنزيه النبيّ صلّى
الله عليه وآله عن أفعال معيّنة تخلّ
الصفحه ٦٥ : الوقت (٢)
غلوّاً ] (٣)
، ولم أسمع منه شيئاً ، له كتاب الرد على الغلاة ، وكتاب نفي السهو عن النبي ، وكتاب
الصفحه ٥٤ : صلّى الله عليه وآله ، ومات في أيّام معاوية وقبره بذي خُشب (٣)
، واسمه الخرباق (٤)
، لأنّ عمران بن
الصفحه ٧١ : محتملة لكون الخطاب عاماً كما في (
وَلَوْ
تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا ) (١)
أو الخطاب للنبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٤ : الموسوي
٣ ـ اتحاف السادة
المتّقين :
٤ ـ الاحتجاج : لأحمد
بن علي بن أبي طالب الطبرسي ، ( من أعلام القرن