الصفحه ٤٣ : نفي السهو عن أهل العصمة عليهم السلام ، وذكر نبذة ممّا يدلّ على ذلك من الأدلّة العقليّة ، والنصوص
الصفحه ١٢٠ : له إلى ذلك لجهله وعدم امكان الترجيح لاحتمال التساوي ، وأمّا أن لا يجب عليه ، فيجوز لهم التمادي في
الصفحه ٧٥ : والأقوال ، إذ صلّى الصلاة ركعتين على قولهم ، وسلّم وتكلّم وترك ركعتين واجبتين ، وأين هذا من الاستقامة
الصفحه ١٥ : النبي صلّى الله عليه وآله ، وذلك بإسهاء الله له ، وهو يخالف سهو الناس لأنّه من الشيطان (٢).
والروايه
الصفحه ١٣ : بانّ رسول
الله صلّى الله عليه وآله ليس أكثر من مجتهد يقول برأيه ، فإن أصاب فله أجر ، وإن أخطأ فله أجران
الصفحه ١٩ :
أعظم من ذلك.
فقد روي عن الإمام الرضا عليه السلام
إنّه قال : « ... ويحك يا علي ! ولا تنسب إلى
الصفحه ١٢٥ :
الفصل السابع
في ذكر شبهة من جوّز السهو على المعصوم في العبادة دون التبليغ
الصفحه ٦٤ : السهو.
وليت شعري من يروي
عنهما ما تقدّم وما سيأتي ذكره ان شاء الله تعالى من الإقدام على الإنكار على
الصفحه ١٧٣ : ، ولا يجوز إبقائها على ظاهرها
وذلك كثير جداً ، ولنقتصر من هذا القسم
على اثني عشر
الصفحه ١١ :
المعاصي من غير
إجبار له على ذلك (١).
وقال السيّد عبد الله شبّر : العصمة : عبارة
عن قوة العقل من
الصفحه ١٠٩ : الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام مطلقاً ، من الأدلّة العقليّة وإن كان بعضها منضمّاً إلى مقدّمة
الصفحه ١٣٤ : للسهو لا يدلّ على اعتقاده بظاهرها (٣)
، لأنّه كما عرفت قد روى كثيراً من معارضاتها ، ولعلّه فهم منها ما
الصفحه ١٥٨ : وهناك عام ، ويكون من فوائد ذلك أنّه لو أظهر حقيقة الحال واستحالة السهو لخرج كثير منهم إلى الغلو لضعف
الصفحه ١١٢ : ) (١)
والمراد عهد الإمامة كما يفهم من الآية والحديث الوارد في تفسيرها ، وقد أشار إلى هذا بعض المحقّقين في
الصفحه ٣٣ :
٣ ـ نسخة مصحّحة اُخرى حصلنا عليها من
مكتبة آية الله فاضل الخوانساري ، وهي تقع ضمن مجموعة تحوي عدّة