الصفحه ٣٢ :
بقلم محمد جديد الاسم ابن السيد الحسين الخراساني ، وقد ذكر بانه استنسخها على نسخة بقلم المؤلف كتبت في
الصفحه ١٠٦ : والثلاثون :
ما رواه ابن بابويه في عيون الأخبار في
أوائل الجزء الثاني بإسناده عن الرضا عليه السلام قال : ما
الصفحه ٦٨ :
عليه وآله (١).
ثم قال ابن بابويه بعد ذكر هذا الحديث :
قال مصنّف هذا الكتاب :
إنّ الغلاوة
الصفحه ١٢٧ : ، وسجد سجدتين لمكان الكلام (٢).
وبإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن ابن
عمير ، عن جميل قال : سألت أبا عبد
الصفحه ١٣٦ : الرجوع فيها.
وأمّا إقعاد الخادم خلفه ، فلا يدلّ على
جواز السهو عليه فضلا عن وقوعه ، بل الحكمة ؛ أمّا
الصفحه ١٥٨ : الإيمان جداً في ذلك الوقت.
الرابع : أن يكون صلّى في الواقع ركعتين
عمداً قبل أن تفرض الصلاة أربع ركعات
الصفحه ١٨١ :
والخيل والبغال بعد
رواية أحاديث متعدّدة في الجواز على كراهيّة (١)
، بإسناده عن محمد بن يعقوب ، عن
الصفحه ٧٩ :
) (١).
ولو كان الرسول صلّى الله عليه وآله سهى
في صلاته لدخل في هذا التهديد والذمّ ، وهو محال.
وأمّا مثل
الصفحه ٩٩ : شاء الله.
السادس والعشرون :
ما رواه ابن بابويه أيضاً في الباب
المذكور بإسناده عن عمر بن يزيد انّه
الصفحه ٩٥ : الله والائمّة عليهم السلام في اُمر الدين.
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن
أبي عمير ، عن عمر بن
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الحادي عشر
في الجواب عن
استدلال ابن بابويه في الكلام السابق ، وعن أحاديث
الصفحه ١٧٦ : ، وهو نظير وقريب لحديث السهو.
الثالث : ما رواه ابن بابويه في عيون
الأخبار (٨)
من جملة الأحاديث الدالّة
الصفحه ٢٠ : والآثار الخالدة ، شيخ الاسلام وزعيم الشيعة في عصره ، محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين ، المعروف
الصفحه ٩٣ : :
ما رواه أيضاً فيه عن أبي علي الأشعري ،
عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن ابن مسكان ، عن بدر بن
الصفحه ٩٦ :
القدس ، لا يزل ولا يخطىء
في شي ممّا يسوس به الخلق ، فتأدّب بآداب الله عزّ وجلّ (١).
الحديث.
أقول