الصفحه ١٧٢ : مربوبون ، [ وكذا قوله : ] (١)
وقولوا (٢)
في فضلنا ما شئتم (٣).
ويفهم من هذا الحديث : إنّ نفي السهو عن
الصفحه ١٨١ : علمائنا ورواتنا قد اقتدوا بالأئمّة عليهم السلام في التقيّة في الرواية ، فلا
ينكر حمل حديث السهو على ذلك
الصفحه ١٥ : :
__________________
(١) بحار الأنوار ١١
: ٩٠.
(٢) سيأتي الحديث عن
هذا الرأي والآراء المعارضة له خلال الصفحات القادمة
الصفحه ٢٧ :
يديك ـ وسيأتيك تفصيل الحديث عنه.
١٩ ـ رسالة بداية الهداية في الواجبات
والمحرّمات المنصوصة من
الصفحه ٣٥ :
المهمّة منها فقط.
٤ ـ قمت باتّحاد الأحايث الواردة في
الكتاب مع المصادر الحديثيّة المعتبرة
الصفحه ٥٤ : الحصين روى هذا الحديث ، فقال فيه : فقام الخرباق فقال : أقصرت الصلاة (٥)
؟
واُجيب بأنّ الأوزاعي قال
الصفحه ٥٧ : ركعتين وسلّم ـ ثمّ ذكر حديث ذي الشمالين ـ.
ثم قال العلاّمة : وهذا المذهب في غاية
الرداءة.
والحقّ
الصفحه ٦٥ : ، ولأجله لم يسمع منه شيئاً وانّما أدركه في زمان شيبه وهو مجاور
الكوفة. راجع المعجم رجال الحديث ٣ : ٤٥
الصفحه ٦٨ :
عليه وآله (١).
ثم قال ابن بابويه بعد ذكر هذا الحديث :
قال مصنّف هذا الكتاب :
إنّ الغلاوة
الصفحه ٧٧ : ، فلو جاز السهو لاحتمل كلّ فعل وقول ذلك ، ومنافاته لمدلول الآية واضح ، ومنافاة حديث ذي الشمالين له أوضح
الصفحه ٧٨ : وأدلّـة التسليم من القرآن الحديث كثيرة ولو جاز السهو لنا في وجوب التسليم.
العاشرة
: قوله تعالى
الصفحه ٧٩ : في
حديث طويل عن أبي عبد الله عليه السلام قال : « إنّما هو : فترك » ، وذلك في باب فيه نكت ونتف من
الصفحه ٨١ :
جميع تلك الأحاديث ، فأنا أذكر تيسّر منها والله الموفق.
الحديث الأوّل :
ما رواه الشيخ الجليل رئيس
الصفحه ٨٢ : يرى له بول ولا غائط ، لأنّ الله عزّ وجلّ وكّـل الأرض بابتلاع ما يخرج (٥)
منه. (٦) « الحديث ».
ووجه
الصفحه ٨٣ : العليا مع الأنبياء والأوصياء. (٦)
الحديث.
__________________
(١) من المصدر.
(٢) في الكافي : عرّفتنا