الصفحه ٨٧ : حديث أنّه قال لهشام بن الحكم : ألا تخبرني كيف صنعت بعمر بن عبيد وكيف سألته ؟
فذكر حديثه معه ـ يقول في
الصفحه ٨٨ : ء ، رفعه عن
عبد العزيز بن مسلم ، عن الرضا عليه السلام ـ في حديث طويل يقول فيه : ـ الإمام عالم لا يجهل ، راع
الصفحه ٨٩ :
أقول
: هذا الموصوف بهذه الصفات وغيرها ممّا
هو أعظم منها ، تضمّنها الحديث المذكور وغيره ، كيف
الصفحه ٩٠ : ] (١)
؟ قال : الائمة من ولدك. (٢)
الحديث.
أقول
: معلوم من تتبّع الأحاديث إنّ تلك
العلوم التي كتبها ليست
الصفحه ٩١ : لانحتاج معه إلى الناس ، وإن الناس ليحتاجون إلينا. الحديث ـ إلى ان قال : ـ وإنّكم لتأتونا بالأمر فنعرف إذا
الصفحه ١٠٢ : ، فينا في ذلك حديث ذي الشمالين.
الثلاثون :
ما رواه الكليني في باب ما يقبل من صلاة
الساهي.
عن محمد
الصفحه ١٠٣ : . (١)
الحديث.
الثاني والثلاثون :
ما رواه أيضاً فيه عنه ، عن أحمد ، عن
الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد
الصفحه ١٠٥ : بابويه لا من الحديث المرسل ، وحينئذٍ لا حجّة فيه ، وأمّا أوّله فمعلوم انّه من جملة الحديث وهو دال على
الصفحه ١١٢ : .
العاشر :
انّه لو جاز السهو والنسيان وترك
الواجبات والاتيان بالمحرّمات عن غير عمد ، كما يقتضيه حديث ذي
الصفحه ١٢١ :
الرابع والثلاثون :
انّ حديث جنود العقل والجهل ، وهو حديث
الثاني المذكور سابقاً (١)
يدلّ على انّه
الصفحه ١٢٥ : عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث يقول في آخره : إنّ رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٢٩ : احتياطاً.
ثمّ أورد الحديث السابق في أوّل الرسالة
الدالّة على نفي السهو ، وأورد ذلك الكلام وغيره مما تقدّم
الصفحه ١٤٦ :
وليس حديث سهو النبي صلّى الله عليه
وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : إنّ يونس عليه السلام
الصفحه ١٤٧ : حتى طلعت الشمس ... الحديث.
وأخرج الشيخان بالإسناد
إلى أبي هريرة واللفظ لمسلم ( ج ١ : ٢٥٤ باب قضا
الصفحه ١٤٨ : نافلة لمن عليه فريضة.
__________________
أهل الأخبار.
ثالثها : انّ أبا
هريرة يقول في هذا الحديث