الصفحه ١٢٤ : امة الانجيل معا بسيرة ما قام به المسيح في حواريه ومن آمن له من قومه وهذه
منك فهة (١) لا يرحضها (٢) الا
الصفحه ١٣٠ :
فاعلم ما تذكر به النبوة والسفارة عن الرب الذي لا تفاوت في امره ، ولا تغاير في
حكمه.
قال حارثة :
قد
الصفحه ٣٢ : رأينا وفدا مثلهم»
«واقبل القوم حتى
دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجده وحانت صلاتهم
الصفحه ٣٤ :
فانها مثله وآية معجلة»
«فغشيه الوحي
ونزل عليه قوله تعالى «فمن
حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
الصفحه ٣٨ :
في البراهين اقوى من برهان الوجدان والعيان وهذه سحب البلاء تتدافع في
الفضاء.
وعرفوا ايضا ان
الصفحه ٥١ : الى
حلقة مؤلفة من اربعة يتناجون بصوت خافت كأنهم يحفرون قبرا لسر يريدون ان يدفنوه في
ضمائرهم.
بشير
الصفحه ٥٣ : الرأي يخلق المصاعب ويضع
العقبات في طريق التفكير وبالاخير لا اراه يصل وان وصل فان يصل وهو محطم القوى
الصفحه ٥٨ :
وبعد ـ فالعقل
لا يصل الى صورة ارفع من هذه الصورة والى اشخاص في رتبة هؤلاء أو ارفع لئلا يقع من
الصفحه ٨٥ : ء فلا شك في دلالة الاية على
ذلك ..»
وقال المحقق
ناصر الدين عبد الله الشيرازي البيضاوي في تفسيره
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ١١٧ :
فما اتى على
آخر كلامه حتى انتضم نصل نبلة كانت في يده بكفه غيظا وغضبا وهو لا يشعر فلما امسك
كرز بن
الصفحه ١١٩ : جهرة بن سراقة البارقي من زنادقة نصارى العرب ، وكان له منزلة من ملوك
النصرانية ، وكان مثواه في بنجران
الصفحه ١٢٢ :
قومهما عن طاعتهما لدينهما ، وفسخا لمنزلتهما في الناس فاقبل العاقب على
حارثة فقال :
امسك عليك
الصفحه ١٣١ :
في جزيرة العرب بيت الا وهو راغب إليهم أو راهب لهم ثم يدال بعد لاي منهم (١) ويشعث سلطانهم (٢) حدا
الصفحه ١٣٤ : عانسا في غير ارب ولا ضاحكا من غير عجب؟ الم
يبلغكما عن سيدكما المسيح عليه السلام قال : فضحك العالم في غير