الصفحه ٧٨ : جدتهه وما زال ولا يزال ولن يزال مظهرا من مظاهر هداية
الله طبقا لما في علمه الازلي يسير مع العصور في كل
الصفحه ٨٩ :
ونراهم في
امثال آية المباهلة حكموا بالعقيدة فقط ولم يتصلوا بالالفاظ واسباب النزول ، ففسروا
بالرأي
الصفحه ١٣٢ : كنوزها وافلاذ كبدها حتى تعود كهيئتها على عهد آدم عليه
السلام ، وترفع عنهم المسكنة والعاهات في عهده
الصفحه ١٣٦ : وحشة مع
(من) الحق ولا انس في غيره فمه.
السيد ـ فان من
الحق ان لاحظ في هذه الا كرومة للابتر.
حارثة
الصفحه ١٣٩ : ، فنحن نعترف يا هذا بمحمد انه رسول من الله عز وجل الى قومه من بني
اسماعيل (اسرائيل) في غير ان تجيب له
الصفحه ١٤٤ :
من بعض وهم في ذلك متقاربون جدا ثم طلع عليه سواد كالليل وكالسيل ينسلون من
كل وجه واوب فاقبلوا كذلم
الصفحه ١٧ :
لقد كان في
دعوته حرارة ، وفي كلماته صدق ، وعلى قسمات وجهه شئ من الجد الصريح.
كلمات لمست
باحدى
الصفحه ٣٩ : للنفوس الضعيفة.
وليس عجبا إذا
كان هذا الوفد حديث اهل المدينة ، فقد دخلها وفود كثيرة في السنة العاشرة
الصفحه ٤٧ : الذي بأيدينا والذي يحسن ان نزنن به الاشخاص انما هو العمل فقط ، واعمال
كل شخص هي التي ترجحه في كفة
الصفحه ٧٣ :
وسلم ، ومحمد انسان تجمعت في انسانيته صفات روحية جعلته افضل مخلوق واشرف
مخلوق وفوق كل مخلوق.
وعلي
الصفحه ٧٧ : تحاك في الصدور وقد لا يكون صعوبة في فهم الافضلية
حينما نفهم ان الاختيار من الله الحكيم ، وقد رأينا من
الصفحه ٨٦ : تباهلوا فتهلكوا»
قال الشيخ محمد
نهاوندي في تفسيره «نفحات الرحمن» :
«.. روي انه
صلى الله عليه وآله لما
الصفحه ٩٠ : بالعصيان إذا تخلف كما يتصف
بالطاعة إذا تقدم.
ولعله يستدل
على ذلك بما ذكره الشريف الرضى في كتابه «حقائق
الصفحه ٩٦ :
«من شجون (١) هذه المسألة ما حكي عن القاسم بن سهل النوشجاني قال :
«كنت بين يدي
المأمون في ايوان
الصفحه ١١٣ : يجمع
العالم في واحد
ولذا قال
الزمخشري في تفسير الاية من كشافه : وفيه دليل لا شئ اقوى منه على