الصفحه ١١ :
في استطاعة المؤرخين ان يبحثوا عن اصول الحوادث أو يقولوا كل شئ ، فان شيئا
مخوفا كان يكم الافواه
الصفحه ٢٧ :
وهل محمد الا
رسول الله ارسله رحمة للعالمين؟
وهل محمد الا
بشير ونذير؟
واي نفس سامية
تتردد في
الصفحه ٣٣ : الاكمه والابرص ، وينبئهم بما كانوا يكنون في صدورهم ، وما
يدخرونه في بيوتهم؟ فهل يستطيع هذا الامر الا الله
الصفحه ٣٥ : ومولونا ونصبوا لنا كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا فكيف
تطيب نفوسنا بدين يستوفي فيه الشريف والوضيع؟»
ومن
الصفحه ٣٦ : اتباع الرسل والانبياء ، وموضع ثقتهم وبهلتهم.
وهذه كلمات
تلقي ضوءا على جانب كبير من الحق وهي في مجموعها
الصفحه ٣٧ : الله سبحانه وهداة الخلق
الى الحق لا يقاس بهم احد ولا يساويهم في المنزلة عند الله احد وهم «سجية الانبيا
الصفحه ٤٠ :
في نفوس البعض الاخر مجلوة بترفها المغدق ، ونعيمها الباذخ ، رهيبة اللمعان
، رنانة الجرس ، هفت إليها
الصفحه ٨١ : سهلا ، وان
لها اثرا كبيرا في النفوس ولكن لم نكن لنظن انها تمد يدها الى كتب الله المرسلة
الى هداية البشر
الصفحه ١٠٦ :
الطعن في علم السلف ، سلفهم الصالح؟! حتى نزلوا باقدارهم العلمية الى احط
منزلة يسعهم ان ينزلوا بهم
الصفحه ١٢٥ : في الفتنة وركبوا بختها «نصحها» ومن قبل ما نبذوا
كتاب الله وراء ظهورهم ، وقتلوا انبياءه والقوامين
الصفحه ١٥٠ : غلفا فيها ينابيع العلم وفهم الحكمة وربيع القلوب وطوباه
طوبي امته.
ـ ربي ما اسمه
وعلامته وما اكل امته
الصفحه ١٩ : قدرته كل موجود في السموات والارض وانه لا شريك
له في خلقه ولا شبيه له في عظمته تفرد بالكمال وتنزه عن
الصفحه ٢٢ :
الايمن فادر له الايسر» ولم يكن فيها اي جدل في طبيعة السيد المسيح ولكنها اصطدمت
بمدرسة الاسكندرية ـ وكانت
الصفحه ٢٨ : لا يؤتيه الا لمن اعد له كل عدده.
والدعوة
الاسلامية قد بلغت يومئذ من النضوج في النفوس ما يجعل
الصفحه ٢٩ : بن
كعب ومن الضوي إليهم ونزل بهم من دهماء الناس على اختلافهم هناك في المذاهب
النصرانية من الا روسية