الصفحه ١٣٨ : والجامعة
من غد للنظر فيهما والعمل بما يتراؤن (يترائيان) منهما فلما كان من الغد صار اهل
نجران الى بيعتهم
الصفحه ١٣٦ : والاعتبار بها قليل
، والدليل موف على سنن السبيل ان لم يغش عنه ناظر وكما ان ابصار الرمد لا تستطيع
النظر في
الصفحه ١٤٤ : بلادي.
ونظر فإذا شيخ
في آخرهم يزهر في ذلك الصفيح كما يزهر كوكب الصبح لاهل الدنيا فقال الله تعالى
الصفحه ٢٧ : الله عليه وآله وسلم؟ .. أليس يدعو الناس الى الحب
والمودة والاخاء في الله ، والى التراحم والبر والاحسان
الصفحه ٢٨ : الاسلام دين الكافة من الناس
، والدعوة في ذلك العهد تعدت عن دور التوحيد ، والوعد والوعيد ، الى النواحي
الصفحه ١٩ :
الاسر والقبائل واله الخلق الى غير ذلك ، وربما اشاروا بتماثيل مختلفة
الصور والاشكال وقد اختلفت
الصفحه ٤٨ :
عن تفهم الصحابة واحدا واحدا وكأنهم رجعوا الى الماضي يفتشونه حادثا
فحادثا ليميزوا بين اصحاب رسول
الصفحه ٦٥ :
المسلمين جميعا في زاوية ولم يدع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم احد من
هؤلاء لم يبق مجالا بأن
الصفحه ٧٩ :
فان في القرآن تبيان كل شئ يحتاجه المسلمون لمعالم دينهم «لم يغادر صغيرة
ولا كبيرة» مما يرجع الى
الصفحه ٨٩ : رأيت قولهم «يدع
كل منكم نفسه واعز اهله» فهم يفسرون النفس بنفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقالوا
الصفحه ٢٩ :
واما من بعثه مبعثا بعيدا فكره وجهه وتثاقل»
ثم ذكر لهم انه
مرسل الى هرقل وكسرى والمقوقس والحارث
الصفحه ٥٩ :
العظيم ، فخذلتهم عقولهم وخانهم صلب ايمانهم.
«وخرج رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم محتضنا
الصفحه ٦ :
بيد ان هذا عهد
غبر وتولت ايامه وانتهت دولته الى اسوأ مصير وبدت الحقيقة تنكشف شعة لماعة وليس
على
الصفحه ١٥ :
من عقيدة أو سياسة لا للحق والحقيقة ، وتعتبر اليوم انها انحرفت عن وجهة
الحق وغادرته لكن الى عقبى
الصفحه ٤٣ :
واهل الغنى والثراء قد تزحلقت الى ما تراه وهي اقرب الى الوثنية :
ونجران اهم
موطن للنصرانية في