الصفحه ١٤٣ : آدم ثم قال ما هذا
لفظه :
ثم نظر آدم الى
نور قد لمع فسد الجو المنخرق فاخذ بالمطامع من المشارق ثم سرى
الصفحه ٥ :
ودعى الانسان
الى النظر في آيات الله الذي خلق كل شئ فاحسن صنعه واحكم تدبيره وما اودع في هذا
الكون
الصفحه ٤ : لايات لاولي الالباب» ودعى الانسان الى النظر في نفسه «ومن آياته ان
ان خلقكم من تراب ثم إذا انتم بشر
الصفحه ١٠ : للاسلام أو اعطاء الجزية أو ينابذهم
الحرب ، والحرب كانت علاجا مرا يتجرعه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٦٠ : آمن بك واتبعك ، وما
نرى هنا معك الا هذا الشاب والمرأة والصبيين ابهؤلاء جئتنا نباهلك؟!
ـ اجل : «بهؤلا
الصفحه ٥٠ : محمدا في كل عمل من اعماله مقيد بمبدأ يسيره
ربه عليه في الطريق الا خاذ الى المثل العليا التي اعدت
الصفحه ٩٧ :
يدعو نفسه لم يصح ان يتوجه دعاء الانفس الا الى علي بن ابي طالب عليه
السلام ، إذ لم يكن بحضرته ـ بعد
الصفحه ١٤٨ :
ونظر ابراهيم
فإذا اثنا عشر عظيما يكاد تلالا اشكالهم لحسنها نورا فسأل ربه جل وتعالى فقال ربي
نبئني
الصفحه ٦٩ :
وما ذكر عليا الا بخير»
ولا نريد هنا
ان ننقل الى القارئ كل ما نزل فيه وفي اصحاب الكساء ، إذ ربما
الصفحه ١١٥ : تفاوت منازلهم ـ رهبة
منه ورعبا ، فانهم كذلك من شأنهم إذ وردت عليهم رسل رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ١٤٧ : علم فلم يجد من المصير
الى قوله من بد فعمد القوم الى تابوت في الامر من بعد علم فلم يجد من المصير الى
الصفحه ٨ :
واقرأ ان شئت
سورة الدهر ـ هل اتى ـ وامعن النظر في آية الابرار منها ، واستوعب استيعاب متأمل
نصوصها
الصفحه ٤٠ : اكتملت بمناهج الدعوة الاسلامية ولم تتصل بارواحهم لينظروا الى زخرف
الحياة نظر ازدراء وليجعلوا متعها تحت
الصفحه ٨٧ : فوادعوا الرجل وانصرفوا الى
بلادكم. وكان رسول الله خرج وعليه مرط من شعر اسود وكان قد احتضن الحسين واخذ بيد
الصفحه ١٣٥ : ظنونك بعباد ربك؟ وعد بنا الى ما نحن بسبيله فقد طال التنازع
والخصام بيننا يا حارثة.
وذكروا ان هذا
كان