الصفحه ٣٤ :
فانها مثله وآية معجلة»
«فغشيه الوحي
ونزل عليه قوله تعالى «فمن
حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
الصفحه ٣٨ :
في البراهين اقوى من برهان الوجدان والعيان وهذه سحب البلاء تتدافع في
الفضاء.
وعرفوا ايضا ان
الصفحه ٥١ : الى
حلقة مؤلفة من اربعة يتناجون بصوت خافت كأنهم يحفرون قبرا لسر يريدون ان يدفنوه في
ضمائرهم.
بشير
الصفحه ٥٣ : الرأي يخلق المصاعب ويضع
العقبات في طريق التفكير وبالاخير لا اراه يصل وان وصل فان يصل وهو محطم القوى
الصفحه ٥٤ : البلدة
الطيبة غيرها بالامس .. ولم تكن كعهدها بالهدوء .. الناس في جيئة وذهوبة ..
اصبحوا وفي
القلوب خلجات
الصفحه ٥٥ : مشهود يوم
الرابع والعشرين من ذي الحجة (١) تطلع الناس فيه الى بزوغ شمسه كما تطلعوا الى سابقه يوم دخل
الصفحه ٥٨ :
وبعد ـ فالعقل
لا يصل الى صورة ارفع من هذه الصورة والى اشخاص في رتبة هؤلاء أو ارفع لئلا يقع من
الصفحه ٦٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم انطلق من حاضرة الاسلام مع الريح ثم صار يشق
طريقه في الفضاء رنان الجرس يقرع
الصفحه ٨٤ : عنكم الرجس اهل البيت»
قال الزمخشري :
«وفيه دليل لا
شئ اقوى منه على فضل اصحاب الكساء عليهم السلام
الصفحه ٨٥ : ء فلا شك في دلالة الاية على
ذلك ..»
وقال المحقق
ناصر الدين عبد الله الشيرازي البيضاوي في تفسيره
الصفحه ٨٧ : الى يوم القيامة ..
وروي انه عليه
السلام لما خرج في المرط الاسود فجاءه الحسن فادخله ثم جاء الحسين
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ١١٧ :
فما اتى على
آخر كلامه حتى انتضم نصل نبلة كانت في يده بكفه غيظا وغضبا وهو لا يشعر فلما امسك
كرز بن
الصفحه ١١٩ : جهرة بن سراقة البارقي من زنادقة نصارى العرب ، وكان له منزلة من ملوك
النصرانية ، وكان مثواه في بنجران
الصفحه ١٢٢ :
قومهما عن طاعتهما لدينهما ، وفسخا لمنزلتهما في الناس فاقبل العاقب على
حارثة فقال :
امسك عليك