الصفحه ٤٧ : الذي بأيدينا والذي يحسن ان نزنن به الاشخاص انما هو العمل فقط ، واعمال
كل شخص هي التي ترجحه في كفة
الصفحه ٦١ : العرب ولكن ..
ـ ولكن ماذا؟!
نصالحك على ان
لا تغزونا ، ولا تردنا عن ديننا على ان نؤدي اليك في كل عام
الصفحه ٧٣ :
وسلم ، ومحمد انسان تجمعت في انسانيته صفات روحية جعلته افضل مخلوق واشرف
مخلوق وفوق كل مخلوق.
وعلي
الصفحه ٧٥ :
الى من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له حين خلفه في بعض مغازيه فقال
له علي يا رسول الله خلفتني
الصفحه ٧٧ : تحاك في الصدور وقد لا يكون صعوبة في فهم الافضلية
حينما نفهم ان الاختيار من الله الحكيم ، وقد رأينا من
الصفحه ٨٦ : تباهلوا فتهلكوا»
قال الشيخ محمد
نهاوندي في تفسيره «نفحات الرحمن» :
«.. روي انه
صلى الله عليه وآله لما
الصفحه ٩٠ : بالعصيان إذا تخلف كما يتصف
بالطاعة إذا تقدم.
ولعله يستدل
على ذلك بما ذكره الشريف الرضى في كتابه «حقائق
الصفحه ٩٥ : الجدلية مشبوبة حارة يسعر نارها الحقد الكامن في
النفوس.
اجل. قضت
السياسة ان ينشق المسلمون على انفسهم وان
الصفحه ٩٦ :
«من شجون (١) هذه المسألة ما حكي عن القاسم بن سهل النوشجاني قال :
«كنت بين يدي
المأمون في ايوان
الصفحه ١١٣ : يجمع
العالم في واحد
ولذا قال
الزمخشري في تفسير الاية من كشافه : وفيه دليل لا شئ اقوى منه على
الصفحه ١١٥ :
ومن ضوى إليهم (١) ونزل بهم من دهماء الناس (٢) على اختلافهم في دين النصرانية. وامتلات قلوبهم ـ على
الصفحه ١٢٠ : اليكم نصارى العرب من ربيعة اليمن ، فإذا وصلت الامداد واردة سرتم
انتم في قبائلكم وسائر من ظافركم وبذل
الصفحه ١٣٠ :
فاعلم ما تذكر به النبوة والسفارة عن الرب الذي لا تفاوت في امره ، ولا تغاير في
حكمه.
قال حارثة :
قد
الصفحه ٤ : والارض قبل
الايمان. «قل انظروا ما ذا في السموات والارض» «وان في خلق السموات والارض واختلاف
الليل والنهار
الصفحه ٣٢ : رأينا وفدا مثلهم»
«واقبل القوم حتى
دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجده وحانت صلاتهم