الصفحه ١٥ : ءة
الثانية كانت في عصر النور والحريات ولكنها تستفى من تلك العصور المظلمة ، ولا
نعلم الهدف الذي يرمى إليه
الصفحه ٢١ :
ولم يكتف العرب
بهذه الاصنام الكبرى ، بل ربما كان بعضهم أو اكثرهم يتخذ له صنما في بيته يطوف به
عند
الصفحه ٢٢ :
الايمن فادر له الايسر» ولم يكن فيها اي جدل في طبيعة السيد المسيح ولكنها اصطدمت
بمدرسة الاسكندرية ـ وكانت
الصفحه ٢٨ : لا يؤتيه الا لمن اعد له كل عدده.
والدعوة
الاسلامية قد بلغت يومئذ من النضوج في النفوس ما يجعل
الصفحه ٢٩ : بن
كعب ومن الضوي إليهم ونزل بهم من دهماء الناس على اختلافهم هناك في المذاهب
النصرانية من الا روسية
الصفحه ٧٨ : جدتهه وما زال ولا يزال ولن يزال مظهرا من مظاهر هداية
الله طبقا لما في علمه الازلي يسير مع العصور في كل
الصفحه ٨٩ :
ونراهم في
امثال آية المباهلة حكموا بالعقيدة فقط ولم يتصلوا بالالفاظ واسباب النزول ، ففسروا
بالرأي
الصفحه ١٢٣ :
المبعوث بالحكمة والبيان ، والسيف والسلطان ، يملك ملكا مؤجلا تطبق فيه
امته المشارق والمغارب ، ومن
الصفحه ١٣٢ : كنوزها وافلاذ كبدها حتى تعود كهيئتها على عهد آدم عليه
السلام ، وترفع عنهم المسكنة والعاهات في عهده
الصفحه ١٣٥ : ـ جلسة ـ ثالثة في يوم ثالث من اجتماعهم للنظر من امرهم.
فقال السيد ـ يا
حارثة الم ينبئك أبو واثلة بافصح
الصفحه ١٣٦ : وحشة مع
(من) الحق ولا انس في غيره فمه.
السيد ـ فان من
الحق ان لاحظ في هذه الا كرومة للابتر.
حارثة
الصفحه ١٣٩ : ، فنحن نعترف يا هذا بمحمد انه رسول من الله عز وجل الى قومه من بني
اسماعيل (اسرائيل) في غير ان تجيب له
الصفحه ١٤٤ :
من بعض وهم في ذلك متقاربون جدا ثم طلع عليه سواد كالليل وكالسيل ينسلون من
كل وجه واوب فاقبلوا كذلم
الصفحه ١٧ :
لقد كان في
دعوته حرارة ، وفي كلماته صدق ، وعلى قسمات وجهه شئ من الجد الصريح.
كلمات لمست
باحدى
الصفحه ٢٣ :
مريم وامه ومن في الارض جميعا» والمسيح نفسه نفى ما ينسب إليه من ادعاء
الالوهية كما نص على ذلك