الصفحه ٧٠ : ، ويكاد ان يعتقد كل منصف انه لا يجد في
المسلمين من يشاركهم في فضلهم ، وبوضوح ترسم لنا الوانا من السمو
الصفحه ٧٢ : الهين ان يوقظ في نفسه الروح العلمية فتقوده الى دراسة
النفسيات والشخصيات عن طريق الحوادث التاريخية وبهذا
الصفحه ١١١ : وقال لو كان سالم
مولى ابي عبيدة حيا لاستخلفته!! وهذا يدلنا على ان عثمان كان في مرتبة متأخرة ولو
ان
الصفحه ٢ : (ص) المثالي وفضائله تتصل بفضائله ، من الساعة الاولى التي
انفصلوا فيها من وجود واستقرار في وجود آخر.
هذه
الصفحه ١١ :
في استطاعة المؤرخين ان يبحثوا عن اصول الحوادث أو يقولوا كل شئ ، فان شيئا
مخوفا كان يكم الافواه
الصفحه ٢٧ :
وهل محمد الا
رسول الله ارسله رحمة للعالمين؟
وهل محمد الا
بشير ونذير؟
واي نفس سامية
تتردد في
الصفحه ٣٥ : ومولونا ونصبوا لنا كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا فكيف
تطيب نفوسنا بدين يستوفي فيه الشريف والوضيع؟»
ومن
الصفحه ٣٦ : اتباع الرسل والانبياء ، وموضع ثقتهم وبهلتهم.
وهذه كلمات
تلقي ضوءا على جانب كبير من الحق وهي في مجموعها
الصفحه ٣٧ : الله سبحانه وهداة الخلق
الى الحق لا يقاس بهم احد ولا يساويهم في المنزلة عند الله احد وهم «سجية الانبيا
الصفحه ٤٠ :
في نفوس البعض الاخر مجلوة بترفها المغدق ، ونعيمها الباذخ ، رهيبة اللمعان
، رنانة الجرس ، هفت إليها
الصفحه ٥٧ : تتجلى في نفس واحدة من الانفس
الكثيرة وامرأة واحدة من نساء كثيرات وطفلين ، طفلين لا غير. هم جميعا صفوة
الصفحه ٧١ : هناك ما
يمنعهم من هذه المثالية وقد خرجوا من البيت الذي خرجت منه الدعوة الاسلامية وساروا
في الطريق التي
الصفحه ٨١ : سهلا ، وان
لها اثرا كبيرا في النفوس ولكن لم نكن لنظن انها تمد يدها الى كتب الله المرسلة
الى هداية البشر
الصفحه ٩٤ : فيه اصداء الشعور الاسلامي وتتبادل فيه التهاني ، فانه
اختل في ذلك اليوم توازن نجران ، وجهة النصرانية في
الصفحه ١٠٦ :
الطعن في علم السلف ، سلفهم الصالح؟! حتى نزلوا باقدارهم العلمية الى احط
منزلة يسعهم ان ينزلوا بهم