الصفحه ١٥١ :
من تحريفها ولم يمكنهما ان يلبسا على الناس في تأويلهما امسكا عن المنازعة
من هذا الوجه وعلما إنهما
الصفحه ٣٠ :
واجتمع من القبائل من عك وحمير وانمار ومن دنا منهم سببا ونسبا ، فكان
مؤتمرا عاما اشتوروا فيه
الصفحه ٦٦ :
اولئك هم كيف واجهتهم ، ومن اي النواحي اتيتهم ، تجدهم الراجحين في مقاييس
الفضل والفضيلة.
في بيت
الصفحه ٧٦ :
الاختيار نفهم التفضيل المطلق بدون مشاركة لان العقل لا يفهم الاختيار مع التساوي
في الفضيلة والمشاركة في
الصفحه ١٢٦ :
وبيارنا ثماد (١) ومياهنا ملحة ، وكنا من قبله لا نستطيب ولا نستعذب فبصق في بعضها ومج في
بعض فعادت
الصفحه ١٤٢ :
محرم ، ذلك لان السفيه هادم ، والحليم بان ، وشتان بين الهدم والبنيان ، فانتهز
حارثة الفرصة فارسل في
الصفحه ١٤٦ :
وافضلوا منها الى هذا الرسم :
اجمع الى ادريس
قومه وصحابته وهو يومئذ في بيت من ارض كوفان فخبرهم
الصفحه ٤٣ :
واهل الغنى والثراء قد تزحلقت الى ما تراه وهي اقرب الى الوثنية :
ونجران اهم
موطن للنصرانية في
الصفحه ٤٦ :
واوضحها في النفوس. ولهذه المباهلة قيمة تزيد عن قيمة المنطق والاقيسة لانها
قيمة الشهود في النفس
الصفحه ٨٠ :
يكاد ان يكون غريبا عن المعنى الذي يلوح به قوله «فان لم تفعل فما بلغت
رسالته» فانه ليس في الشريعة
الصفحه ٩٣ :
تعقيب
قد يظن الظانون
ان قصة المباهلة مضت بطريقها الى الابدية ، ولم يبق لاحد فيها مطمع ، ولا لعين
الصفحه ١٠٣ : منها معروف! وقد اجتهدوا في ترويجها ما استطاعوا ، وقد
نجحوا في ذلك الى حد بعيد! فانهم استطاعوا ان يؤثروا
الصفحه ١١٢ : الدين في كلمته الغراء قال ما نصه بالحرف :
«وانت تعلم ان
مباهلته صلى الله عليه وآله وسلم بهم. والتماسه
الصفحه ١٢٧ : تفريط مسليمة ويوثل منزلته ليجعله
لرسول الله (ص) كفأ. استظهارا بذلك في بقاء عزه ، وما طار له من السمو في
الصفحه ٣ :
فيه القلم على نفسه متهيبا فلا يستطيع ان يجري مترسلا لتشعب نواحيه ، ورامي
اطرافه ، ومن ناحية ثانية