الصفحه ٥٩ :
وبضميمة أصالة عدم الاشتراك اللّفظي يثبت أنّ المجازيّة على الاختلاف في تقريره
ويمكن الاستدلال للطّريق الأول
الصفحه ٨٣ : الألفاظ المستعملة عندهم في المعاني
الخاصّة ليس إلاّ تقليل المئونة والاحتياج إلى القرينة والأولى في تقرير
الصفحه ٨٥ : الخاصة المعلوم حجيّته بالإجماع والتّقرير على ما عرفت سابقا في بيان ضابط
الحمل على الحقيقة فإنّ الإجماع
الصفحه ١٢١ : الفساد في المأمور به بالأمر الأولي فافهم نعم غاية
ما يرد على هذا التّقرير أنّه لا يلائم تفريع مسألة الحنث
الصفحه ١٣٧ :
الأجزاء والشّرائط
جميعا يدل على ذلك صحة السّلب كما مر تقريره ويدل عليه الاستقراء أيضا فإن دأب
الصفحه ١٤٤ : على أي تقدير ويظهر
الثّمرة في وجوب تحصيل المقدمة فيجب في الأول دون الثّاني هذا الكلام في تقرير
مرام
الصفحه ١٧٣ : احتمال
لا قائل به كما سيظهر وتقرير الإرجاع أن المراد بالأمر الخارجي في القول الأول هو
النّفس الأمري مقابل
الصفحه ١٧٨ : ما يمكن أن
يقال في تقرير وجه القول المذكور والتّحقيق أن الموضوع له في الأمر هو الطّلب
الجزئي الموجود
الصفحه ٢٠٥ : الفاء وثم لدلالتهما على
التّرتيب وهو يحصل في التّأكيد بالنسبة إلى زيادة التّقرير في التّكرار وهذا هو
الصفحه ٢٤٤ : ورحمة لا
استحقاق ومنها أنّه على القول بالوجوب يتصف تاركها بالفسق دون القول بالعدم ويمكن
تقريره بوجوه
الصفحه ٢٦٤ : المندوبات وهو كاف ثمرة للمسألة بناء على هذا التّقرير
لمحل النّزاع وعلى هذا القول بالعينيّة والتّضمن في
الصفحه ٣٠٩ : العقلي على عدم بقاء النّهي
على حقيقته وجب حمله على الإرشاد ولازمه بالتّقرير المذكور كون ثواب أصل الطّبيعة
الصفحه ٣٣٥ : علامة
الحقيقة كما عرفت تقريره وأمّا ثانيا فلأنّ المعنى الثّاني والثّالث معنى واحد
فإنّ لازم التّلازم هو
الصفحه ٣٣٨ : ذكر في تقريره فاسد وذلك لأنّ
المعلول والمعلق في المنطوق ليس طبيعة الإكرام حتى يرد عليه النّفي في
الصفحه ٣٦٥ : ذكرنا فهم ابن الزّبعري
من قوله تعالى إنّكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم العموم وتقرير النّبي له على