الصفحه ٤١ : كان هناك حمل لاحتمال ادعائية
الحمل أو مجازية المحمول ويكون القرينة علم المتسامعين فلو سمع زيد ابني وجب
الصفحه ٤٨ : ابني يحتمل أنّه عالم
بالتغاير وهو قرينة على مجازية الابن في الابن التّعليمي مثلا وادّعائية الحمل فلا
الصفحه ٧٧ :
الشّيء بأصالة التّأخّر فإن قلت قد ذكروا أنه إذا شكّ في تأخّر موت الأب عن إسلام
الابن مع معلومية تاريخ
الصفحه ٧٨ :
إلى زمان إسلام
الابن فمحض حياة الأب موضوع الحكم إلاّ أنه مشروط بشرط هو إسلام الابن فالحاصل أن
الصفحه ٤٣٢ : عن عن ابن طاوس ومنها ما ذكره صاحب المعالم رحمهالله من ادعاء إطباق الأصحاب على نقل الأخبار وتدوينها
الصفحه ٢٥ : ويؤيّده ما نقل عن
ابن جني أنّه وضع في كتاب الخصائص بابا في تخطئة بعض الأكابر لبعض وبابا في غرائب
اللغة
الصفحه ٥٣ : وهو المعروف عن المرتضى والثّاني أنه دليل
المجازيّة مطلقا ويعزى إلى ابن جنّي والثّالث أنه دليل
الصفحه ٥٤ : بعدم خروج الموضوع له عنها لم يجر قول ابن جنّي بمجازية الجميع لاستلزامه
ثبوت المجاز بلا وضع وهو باطل إذا
الصفحه ٥٥ : عين ما ذكرنا فتأمّل واستدلّ ابن جنّي بأنّ أغلب لغة العرب
مجازات وفيه أنّ ذلك لأنّ أغلب الألفاظ متعدد
الصفحه ٩٢ : الابن وهو غير مفيد والحاصل
أنّ المعيّن للمجاز ظهور اللّفظ فيه عرفا ظهورا ناشئا عن الغلبة أو عن الأقربيّة
الصفحه ٢٠٥ : أَمْتًا وألفى قولها كذبا
ومينا وغيرهما مما لا يخفى ويظهر من ابن الحاجب القول بوضعه للمغايرة فإنّه عرف
الصفحه ٢٥٨ : المتضايفين متكافئان
في الوجود لا ترتب بينهما وإن كان بين ذاتيهما ترتب كالأب والابن لكن التّضايف ليس
بين
الصفحه ٣٦٥ : ذكرنا فهم ابن الزّبعري
من قوله تعالى إنّكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم العموم وتقرير النّبي له على
الصفحه ٣٩٤ :
١٢٨١ كتبه العبد الآثم الجاني ابن محمد علي محمد حسن الگلپايگاني
الصفحه ٤٠١ : التّواتر لإسقاط
الطّرق والاقتصار على طريق واحد للاختصار ويؤيد ذلك تصريح السّيد المرتضى وابن
إدريس ومن