الصفحه ١٥٠ : اللّفظ ليست متوجهة إلاّ بتوجه واحد والمفروض أنّ
التّوجه الواحد ليس متعلقا إلاّ بأحدهما فيكون هو المراد
الصفحه ٢٠٠ : تلك الأدلّة ومفسرة لها فلا
يمكن تقديم تلك الأدلّة عليها وإلاّ لزم طرح الآية رأسا ومنها أن المستثنى منه
الصفحه ٢٠٣ :
الأخبار الدّالة بعضها صريحا على اعتبار القربة كقوله لا عمل إلاّ ما أريد به وجه
الله وبعضها على اعتبار
الصفحه ٢٣٧ : يتوسع
في خصوص الليل لوجود الشّرط فيه خاصة وعلى الثّالث يتضيق وقته لعدم وجود الشّرط
إلاّ في الجزء الأخير
الصفحه ٣٤١ : بمنطوق الآخر فيكون مفهوم
الأوّل إذا لم يخف الأذان لم يجب القصر إلاّ إذا خفي الجدران فيجب القصر وإن لم
يخف
الصفحه ٣٦٠ :
العموم المجموعي
بل الأفرادي أيضا إذ الملحوظ فيه جميع الأفراد بملاحظة واحدة إلاّ أن يقال إنّ
الصفحه ٣٩٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم وبه ثقتي
الحمد لله رب
العالمين ونشهد أن لا إله إلاّ الله مخلصين ونصلي
الصفحه ٤١٩ : وعدم التّمكن من الاحتياط وإلاّ فإن قلنا بانصراف التّكليف من الواقع إلى مؤدى
الطرق الشّرعيّة كان اللازم
الصفحه ٧ : الله تعالى مستلزم
لاتحاد الدّليل والمدلول إذا الكتاب من جملة الأدلة وهو أيضا خطاب الله تعالى إلاّ
على
الصفحه ١٤ :
علمه حجة فلا ضرر في دخوله وإلاّ فإن كان التّعريف للفقه مطلقا أعمّ من الصحيح
والفاسد فلا ضرر في دخوله
الصفحه ١٩ :
بخصوصها إذا الظّنّ المطلق لا يصير حجّة إلاّ بعد عدم التّمكن من الدّليل المعتبر
علما أو بالظّنّ المعتبر
الصفحه ٤٢ : موضوع له إذ
هو لا يثبت إلاّ بالحمل الذّاتي وهو غير متداول في العرف والجواب أمّا عن الإيراد
في عدم صحّة
الصفحه ٦٧ : إلاّ الكليّ الموجود لما عرفت أن
تشخص الكليّ إنّما هو بنفس الوجود لا بغيره فالظاهر من الأمر هو طلب
الصفحه ٧٨ :
إلى زمان إسلام
الابن فمحض حياة الأب موضوع الحكم إلاّ أنه مشروط بشرط هو إسلام الابن فالحاصل أن
الصفحه ٨٢ : مكثه فيه حمل على عرف البلد للغلبة أيضا وهو حسن
والمدار في ذلك على الظّنّ فإن حصل وإلاّ فالتّوقّف
فرع